وَعِيسَى بْنِ أَبِي مُحَمَّدٍ، وَجَمَاعَةٍ، قَالُوا: أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، أنا عَبْدُ الأَوَّلِ بْنُ عِيسَى، أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَمُّوَيْهِ، أنا عِيسَى بْنُ عُمَرَ، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحَافِظُ، بِسَمَرْقَنْدَ، أنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ، نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي ثَابِتٍ الزُّهْرِيُّ، حَدَّثَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَمِّهِ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ، عَنْ كُرَيْبٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَفْلَجَ الثَّنِيَّتَيْنِ إِذَا تَكَلَّمَ رُئِيَ كَالنُّورِ يَخْرُجُ مِنْ ثَنَايَاهُ» التِّرْمِذِيُّ عَنِ الدَّارِمِيِّ......
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ عَبْدِ الْخَالِقِ بْنِ خَلِيلِ بْنِ مُقَلِّدِ بْنِ جَابِرِ بْنِ أَبِي مُحَمَّدٍ، قَاضِي الْقُضَاةِ الْحَاكِمُ الْعَادِلُ عِزُّ الدِّينِ أُبو الْمَفَاخِرِ الأَنْصَارِيُّ الدِّمَشْقِيُّ الشَّافِعِيُّ ابْنُ الصَّائِغِ
وُلِدَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
وَسَمِعَ ابْنَ اللَّتِّيِّ، وَابْنَ الْجُمَّيْزِيِّ وَغَيْرَهُمَا.
مَرِضَ مُدَّةً، فَلَمَّا احْتُضِرَ تَوَضَّأَ وَصَلَّى وَجَمَعَ أَهْلَهُ، وَقَالَ: هَلِّلُوا مَعِي فَبَقِيَ لَحْظَةً يُهَلِّلُ وَمَاتَ، فَلَهُ الْبُشْرَى إِنْ شَاءَ اللَّهُ، فِي رَبِيعٍ الآخِرِ سَنَةَ ثَلاثٍ وَثَمَانِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ أَجَازَ لِي مَرْوِيَّاتِهِ.......
كَتَبَ إِلَيَّ الْقَاضِي أَبُو الْمَفَاخِرِ، وَنا عَنْهُ عَلِيُّ بْنُ الْعَطَّارِ.
وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ النَّحْوِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَافِظُ، وَجَمَاعَةٌ، قَالُوا: أنا ابْنُ اللَّتِّيِّ، نا أَبُو الْوَقْتِ، أَخْبَرَتْنَا بِيبِي، أنا ابْنُ شُرَيْحٍ، نا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدٍ، نا الْحَسَنُ بْنُ الصَّبَّاحِ، نا شَبَابَةُ، عَنْ وَرْقَاءَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، سَمِعْتُ أَنَسًا،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute