أَخْبَرَنَا ابْنُ عَزَّازٍ، وَجَمَاعَةٌ، قَالُوا: أنا خَطِيبُ مَرْدَا، أنا يَحْيَى الثَّقَفِيُّ، أنا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ، حُضُورًا، أنا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ، بِانْتِخَابِ الطَّبَرَانِيِّ عَلَيْهِ، نا أَحْمَدُ بْنُ عِصَامٍ، نا أَبُو عَاصِمٍ، نا سَهْلٌ السَّرَّاجُ، حَدَّثَنِي أَيُّوبُ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: «تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ سَحْرِي وَنَحْرِي وَفِي نَوْمِي وَبَيْتِي» .
أَخْبَرَنَاهُ سُنْقُرُ الْحَلَبِيُّ، أنا ابْنُ خَلِيلٍ، أنا أَبُو سَعِيدٍ الرَّازَانِيُّ، أنا الْحَدَّادُ، سَمَاعًا
مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ غَدِيرٍ الْمُقْرِئُ الْمُجَوِّدُ شَمْسُ الدِّينِ الْوَاسِطِيُّ
قَرَأَ بِالرِّوَايَاتِ عَلَى الشَّيْخِ عِزِّ الدِّينِ الْفَارُوثِيِّ وَصَحِبَهُ وَجَاوَرَ مَعَهُ، وَعَلَى الدِّمْيَاطِيِّ، وَالْحَاضِرِينَ، وَجَمَاعَةٍ، وَعَنَى بِالأَدَاءِ، وَسَمِعَ مِنَ الْفَخْرِ، وَابْنِ الْوَاسِطِيِّ، وَجَمَاعَةٍ، ثُمَّ تَحَوَّلَ إِلَى مِصْرَ وَتَصَدَّرَ بِهَا لِلإِقْرَاءِ، عَلَى لَعِبٍ فِيهِ وَمُزَاحٍ.
وُلِدَ فِي حُدُودِ سَنَةِ سَبْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ بِوَاسِطَ، أَوْ قَبْلِهَا.
وَمَاتَ فِي سَنَةِ تِسْعٍ وَثَلاثِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.
وَكَانَ يَنْقُلُ الشَّوَاذَّ.
أَنْشَدَنَا ابْنُ غَدِيرٍ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَتِسْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، أَنْشَدَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْمُصْطَفَوِيُّ، أنا الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ الطَّيْبِيُّ، أَنْشَدَنَا ابْنُ الْبَاقِلانِيِّ، أَنْشَدَنَا أَبُو الْعِزِّ الْقَلانِسِيُّ، أَنْشَدَنَا أَبُو عَلِيٍّ عَلامٌ الْهَرَّاسُ، أَنْشَدَنَا أَبُو الْعَلاءِ الْوَاسِطِيُّ، أَنْشَدَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ ابْنُ الْبَوَّابِ، أَنْشَدَنَا أَبُو مُزَاحِمٍ لِنَفْسِهِ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute