وَهِبَةِ اللَّهِ بْنِ طَاوُسٍ، وَغَنَائِمَ الْكَهْفِيِّ، وَالْخَضِرِ بْنِ كَامِلٍ يُلَقَّبُ بِالْعِزِّ، وَقِيلَ: وُلِدَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَسِتِّ مِائَةٍ مَاتَ فِي رَجَبٍ سَنَةَ سَبْعٍ وَسَبْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
أَجَازَ لِي مَرْوِيَّاتِهِ، وَمِنْ مَسْمُوعَاتِهِ تَارِيخُ بَغْدَادَ لِلْخَطِيبِ سِوَى تَرْجَمَةِ الإِمَامِ النُّعْمَانِ
أَخْبَرَنَا الْمُؤَمَّلُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَالْمُسَلَّمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، كِتَابَةً، أَنَّ أَبَا الْيُمْنِ الْكِنْدِيَّ أَخْبَرَهُمْ، أنا أَبُو مَنْصُورٍ الشَّيْبَانِيُّ، أنا الْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ، أنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّلْتِ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْمَطِيرِيُّ، نا الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ، نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ الْعَمِّيُّ، عَنْ أَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الصَّامِتِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا أَبَا ذَرٍّ إِذَا طَبَخْتَ فَأَكْثِرِ الْمَرَقَ وَتَعَاهَدْ جِيرَانَكَ» , أَوْ قَالَ: «اقْسِمْ فِي جِيرَانِكَ»
مُؤْنِسُ بْنُ مُعَمَّرِ بْنِ مُحَارِبٍ الْفَقِيهُ الإِمَامُ أَبُو الْفَضْلِ الْحَوْرَانِيُّ الشَّافِعِيُّ الأَشْقَرُ الْكِنَانِيُّ
إِمَامُ مَسْجِدِ الْجَوْزَةِ بِظَاهِرِ بَابِ الْفَرَادِيسِ رَوَى عَنِ الْفَخْرِ بْنِ عَلِيٍّ تَفَقَّهَ بِهِ جَمَاعَةٌ.
مَاتَ فِي الْمُحَرَّمِ سَنَةَ سِتَّ عَشْرَةَ وَسَبْعِ مِائَةٍ وَلَهُ سِتُّونَ سَنَةً.
أَخْبَرَنَا مُؤْنِسٌ الْفَقِيهُ بِمَرْجِ شَعْبَانَ، أنا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ، وَأَجَازَ لَنَا عَلِيٌّ، وَابْنُ أَبِي عُمَرَ، وَابْنُ عَلانَ، وَآخَرُونَ، قَالُوا: أنا ابْنُ طَبَرْزَدَ، نا أَبُو غَالِبِ بْنُ الْبَنَّاءِ، أنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ، أنا أَبُو بَكْرٍ الْقَطِيعِيُّ، نا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، نا أَبُو نُعَيْمٍ، نا الأَعْمَشُ، عَنْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute