الْمُنَجَّى بْنُ اللَّتِّيِّ، أنا أَبُو الْوَقْتِ السِّجْزِيُّ، أَخْبَرَتْنَا بِيبِي بِنْتُ عَبْدِ الصَّمَدِ، أَنْبَأَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ، أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ، نا مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، نا مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ، قَالَ: نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ.
مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ
عَبْدُ الرَّحْمَنِ ابْنُ شَيْخِنَا مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَبُو مُحَمَّدٍ الْبِجَّدِيُّ الصَّالِحِيُّ الْقَامِيُّ
رَوَى لَنَا عَنِ ابْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ مَشْيَخَتَهُ الظَّاهِرِيَّةُ، مَوْلِدُهُ فِي حُدُودِ سِتِّينَ وَسِتِّ مِائَةٍ وَتُوُفِّيَ فِي رَبِيعٍ الآخِرِ سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَلاثِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ ابْنُ الشَّيْخِ أَبِي عُمَرَ الْمَقْدِسِيِّ الصَّالِحِيِّ
فَقِيرٌ مُبَارَكٌ مِنْ أَهْلِ الْقُرْآنِ فِيهِ بَلَهٌ، يُلَقَّبُ بِالرَّشِيدِ، وُلِدَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
وَسَمِعَ ابْنَ عَبْدِ الدَّائِمِ وَغَيْرَهُ، وَكَانَ يَدْخُلُ مِنَ الْجَبَلِ لِمُجَرَّدِ حُضُورِ حَلَقَةِ الْحَنَابِلَةِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute