مَاتَ بِالْقَاهِرَةِ فِي سَنَةِ ثَلاثٍ وَسَبْعِ مِائَةٍ.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَخْزُومِيُّ، أنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ السَّعْدِيُّ، أنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجَرْوَانِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ، إِمْلاءً، أنا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ الزَّعْفَرَانِيُّ، نا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْحَافِظُ، أنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ، نا أَبُو عَاصِمٍ النَّبِيلُ، نا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «إِذَا سَمِعَ أَحَدُكُمُ النِّدَاءَ أَوِ الْمُؤَذِّنَ فَلْيَقُلْ مَا يَقُولُ» .
أَخْرَجَهُ السِّتَّةُ فِي كُتُبِهِمْ مِنْ حَدِيثِ مَالِكٍ، وَقَدْ تَابَعَهُ يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ، وَاللَّيْثُ بِنَحْوِهِ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حَرْبٍ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ الأَوْحَدِ الْقُرَشِيُّ الزُّبَيْرِيُّ الْحَلَبِيُّ الْفَقِيهُ الْمُعَدَّلُ
وُلِدَ سَنَةَ ثَلاثٍ وَسِتِّ مِائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنَ الافْتِخَارِ الْهَاشِمِيِّ حَدَّثَ عَنْهُ الْمُرْسِيُّ، وَأَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْعَطَّارِ، وَجَمَاعَةٌ.
وَأَجَازَ لِي مَرْوِيَّاتِهِ، وَمَاتَ فِي شَوَّالٍ سَنَةَ ثَمَانٍ وَسَبْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ بِدِمَشْقَ
كَتَبَ إِلَيَّ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الزُّبَيْرِيُّ، أَنَّ عَبْدَ الْمُطَّلِبِ بْنَ الْفَضْلِ الْفَقِيهَ، أَخْبَرَهُمْ سَنَةَ ثَلاثَ عَشْرَةَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَسَمِعْتُهُ بِبَعْلَبَكَّ مِنْ زَيْنَبَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute