ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: «ثُمَّ أُمُّكَ , ثُمَّ أَبَاكَ , ثُمَّ الأَقْرَبُ فَالأَقْرَبُ» .
وَرَوَاهُ عَنْ بَهْزٍ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، وَيَحْيَى الْقَطَّانُ، وَمِنْ طَرِيقِهِمَا أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ، وَالتِّرْمِذِيُّ وَحَسَّنَهُ
يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُزَيْبِلٍ الْعَدْلُ الْجَلِيلُ أَبُو الْفَضْلِ الْقُرَشِيُّ الْمَخْزُومِيُّ الْخَالِدِيُّ الْحَنْبَلِيُّ الْمِصْرِيُّ
سَمِعْتُ مِنْهُ حَدِيثًا وَاحِدًا، مَوْلِدُهُ فِي سَنَةِ أَرْبَعٍ وَثَلاثِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَكَانَ أَبْيَضَ الشَّيْبَةِ طَوِيلَهَا إِلَى الْغَايَةِ مِنْ أَبْنَاءِ السَّبْعِينَ.
أَخْبَرَنَا يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَجْعَفَرُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ، قَالا: أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَكِّيٍّ.
ح وَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ، أنا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الأَوْقِيُّ، قَالا: أنا أَبُو طَاهِرٍ السَّلَفِيُّ، أنا الْمُعَمَّرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَبَّالُ، أنا جَنَاحُ بْنُ نَذِيرٍ الْقَاضِي، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّيْبَانِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِيِّ الْخُتَنِيُّ، نا عَفَّانُ.
ح وَأَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ، أنا عَبْدُ الْمُعِزِّ بْنُ مُحَمَّدٍ، كِتَابَةً، أنا تَمِيمٌ الْمُؤَذِّنُ، أنا أَبُو سَعْدٍ، أنا ابْنُ حَمْدَانَ، أنا أَبُو يَعْلَى، أنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ، قَالا: نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، نا حُمَيْدٌ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: «مَا كَانَ شَخْصٌ أَحَبَّ إِلَيْهِمْ رُؤْيَةً مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَكَانُوا إِذَا رَأَوْهُ لَمْ يَقُومُوا لِمَا يَعْلَمُونَهُ مِنْ كَرَاهِيَّتِهِ لِذَلِكَ» .
أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ عَنِ الثِّقَةِ، عَنْ عَفَّانَ، وَصَحَّحَهُ فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute