فَقِيلَ لَهُ: فَأَيْنَ الصَّلاةُ؟ قَالَ: «أَوَلَمْ تَصْنَعُوا فِي الصَّلاةِ مَا قَدْ عَلِمْتُمْ» .
تَفَرَّدَ بِإِخْرَاجِهِ التِّرْمِذِيُّ، وَحَسَّنَهُ مِنْ حَدِيثِ زِيَادٍ
وَزِيرَةُ بِنْتُ الشَّيْخِ تَاجِ الدِّينِ يَحْيَى بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ عَلِيٍّ الْحُبُوبِيِّ الثَّعْلَبِيِّ الدِّمَشْقِيِّ الْمُحْتَسِبِ أُمُّ مُحَمَّدٍ وَتُدْعَى سِتَّ الْوُزَرَاءِ وَالِدَةُ الْمُحَدِّثِ مَجْدِ الدِّينِ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّيْرَفِيِّ
كَانَ ابْنُهَا يُثْنِي عَلَى دِينِهَا وَكَثْرَةِ صَوْمِهَا وَنَوَافِلِهَا، أَجَازَ لَهَا السَّخَاوِيَّ وَالضِّيَاءُ وَالنَّسَّابَةُ وَجَمَاعَةٌ، وَسَمِعَ مِنْهَا الْحَافِظُ شَمْسُ الدِّينِ بْنُ جَعْوَانَ وَالْجَمَاعَةُ.
تُوُفِّيَتْ فِي شَوَّالٍ سَنَةَ خَمْسَ عَشْرَةَ وَسَبْعِ مِائَةٍ عَنْ سِتٍّوَسَبْعِينَ سَنَةً.
أَخْبَرَتْنَا وَزِيرَةُ بِنْتُ يَحْيَى , عَنْ أَبِي الْحَسَنِ السَّخَاوِيِّ.
وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ مُحَمَّدٍ، أنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَجَمَاعَةٌ، قَالُوا: أنا أَبُو طَاهِرٍ السَّلَفِيُّ، أنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الثَّقَفِيُّ، أنا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدَانَ، أنا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ الصَّفَّارُ، نا هِشَامُ بْنُ عَلِيٍّ، نا سَيْفُ بْنُ مِسْكِينٍ، نا مَعْمَرٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: نَظَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى حِمَارٍ مَوْسُومٍ فِي وَجْهِهِ , فَقَالَ: «أَلَمْ أَنَهَ عَنْ هَذَا؟ لَعَنَ اللَّهُ فَاعِلَهُ» , سَيْفٌ وَهَّاهُ ابْنُ حِبَّانَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute