مَصَارِعَ الْعُشَّاقِ لِجَعْفَرٍ، وَمَشْيَخَةَ شُهْدَةَ، وَسَمِعَ مِنَ ابْنِ الْقُبَيْطِيِّ الْجُزْءَ الْقَادِرِيَّ، وَمَقَامَاتِ الْحَرِيرِيِّ، وَالْمُسْتَنِيرَ لابْنِ سَوَّارٍ، وَسَمِعَ مِنْ إِسْمَاعِيلَ الْمُؤَدِّبِ مُسْنَدَ إِسْحَاقَ بْنِ رَاهَوَيْهِ وَالأَحْكَامَ مِنَ ابْنِ تَيْمِيَةَ.......
كَتَبَ إِلَيْنَا ابْنُ أَبِي الْقَاسِمِ، أنا عُمَرُ بْنُ كَرَمٍ، أنا نَصْرُ بْنُ نَصْرٍ، أنا عَلِيُّ بْنُ الْبُسْرِيِّ، أنا أَبُو طَاهِرٍ الذَّهَبِيُّ، ثنا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدٍ، نا لُوَيْنٌ، نا حَرْبُ بْنُ أَبِي الْعَالِيَةِ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: نُهِينَا عَنْ لُحُومِ الأَضَاحِي فَوْقَ ثَلاثٍ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كُلُوا وَادَّخِرُوا» .
فَأَكَلْنَا، وَتَزَوَّدْنَا، وشيقة إِلَى الْمَدِينَةِ.
حَرْبٌ هَذَا صَدُوقٌ خَرَّجَ لَهُ مُسْلِمٌ، وَالنَّسَائِيُّ، وَبَعْضُهُمْ لَيَّنَهُ بِلا حُجَّةٍ......
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَحْمُودِ بْنِ عُمَرَ بْنِ يَلْدَقٍ أَبُو عَبْدِ اللَهِّ بْنُ الصَّيْقَلِ الْحَرَّانِيُّ قَرَابَةُ النَّجِيبِ عَبْدِ اللَّطِيفِ، الْمُقْرِئُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ
سَمِعَ مِنَ النَّجِيبِ، وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ خَلِيلٍ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي، وَكَانَ خَيَّاطًا يُلَقَّبُ بِالْفَخْرِ، وَهُوَ مِنْ فُقَرَاءِ رِبَاطِ ابْنِ الإِسْكَافِ وُلِدَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَأَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
وَمَاتَ فِي رَبِيعٍ الأَوَّلِ سَنَةَ ثَلاثَ عَشْرَةَ وَسَبْعِ مِائَةٍ، مَضَتِ الرِّوَايَةُ عَنْهُ مِنْ جُزْءِ ابْنِ عَرَفَةَ.......
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute