قِيلَ: فَأَيُّ الصَّلاةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: طُولُ الْقِيَامِ ".
أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ، وَالنَّسَائِيُّ مِنْ طَرِيقِ ابْنِ جُرَيْجٍ تَفَرَّدَ بِهِ
أَيُّوبُ بْنُ نِعْمَةَ بْنِ مُحَمَّدٍ أَبُو الْعَلاءِ الْمَقْدِسِيُّ ثُمَّ الدِّمَشْقِيُّ الْكَحَّالُ
حَدَّثَ عَنِ الرَّشِيدِ الْعِرَاقِيِّ الْمُرْسِيِّ، وَعُثْمَانَ ابْنِ خَطِيبِ الْقَرَافَةِ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْخُشُوعِيِّ، وَتَفَرَّدَ فِي زَمَانِهِ، وَحَدَّثَ بِمِصْرَ مُدَّةً، وَكَحَّلَ بِهَا، ثُمَّ تَحَوَّلَ إِلَى دِمَشْقَ بَعْدَ الْعِشْرِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ، وَجَلَسَ لِلْكُحْلِ، وَتَقَرَّرَ فِي دَارِ الْحَدِيثِ، وَلا لِحْيَةَ لَهُ.
مَوْلِدُهُ عَلَى رَأْسِ الأَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ سَتَأْتِي الرِّوَايَةُ عَنْهِ، تُوُفِّيَ فِي ذِي الْحَجَّةِ سَنَةَ ثَلاثِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ قَرَأْتُ عَلَيْهِ نُسْخَةَ نُبَيْطٍ الْمَوْضُوعَةِ.
أَسْمَاءُ بِنْتُ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْمَقْدِسِيَّةُ أُمُّ بَنَاتِ السَّيْفِ بْنِ الرَّضِيِّ
رَوَتْ بِالإِجَازَةِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الأَخْضَرِ، وَمُحْيِي الدِّينِ يُوسُفَ بْنِ الْجَوْزِيِّ.
مَاتَتْ سَنَةَ سَبْعٍ وَسَبْعِ مِائَةٍ فِي جُمَادَى الأُولَى، قَرَأْتُ عَلَيْهَا مُنْتَقَى مِنْ جُزْءِ ابْنِ عَرَفَةَ، وَهُوَ مُوَافَقَاتُهُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute