لِي أَبَدًا.
أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ، عَنْ إِسْحَاقَ، عَنْ جَرِيرٍ
مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ السَّلامِ بْنِ عَتِيقٍ الْفَقِيهُ الإِمَامُ الْمُفْتِي فَخْرُ الدِّينِ أَبُو الْبَرَكَاتِ الإِسْكَنْدَرَانِيُّ ابْنُ السَّفَاقُسِيِّ الْمَالِكِيُّ
وُلِدَ سَنَةَ سِتٍّ وَعِشْرِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
وَتَفَقَّهَ عَلَى الْقَاضِي الرِّيغِيِّ وَغَيْرِهِ.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَتِيقِيُّ، وَأَخُوهُ يَحْيَى، وَعَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ عُثْمَانَ سَنَةَ خَمْسٍ وَتِسْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، بِالثَّغْرِ، وَهُوَ أَوَّلُ حَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْهُمْ، قَالُوا: أنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ السَّلامِ السَّفَاقُسِيُّ، وَهُوَ أَوَّلُ حَدِيثٍ سَمِعْنَاهُ مِنْهُمْ.
أنا أَبُو طَاهِرٍ السَّلَفِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، وأنا حَاضِرٌ وَمَا عِنْدِي عَنْهُ سِوَاهُ، أنا جَعْفَرٌ السَّرَّاجُ، وَهُوَ أَوَّلُ حَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْهُ بِحَدِيثِ «الرَّاحِمُونَ» بِإِسْنَادِهِ كَمَا أَوَرَدْتُهُ فِي الْخُطْبَةِ
مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ صَاعِدِ بْنِ السَّلْمِ الْقَاضِي الْجَلِيلُ الْعَالِمُ جَمَالُ الدِّينِ أَبُو الْمُكَارِمِ ابْنُ الْقَاضِي الأَوْحَدُ نَجْمُ الدِّينِ ابْنُ قَاضِي القُضَاةِ شَمْسِ الدِّينِ سَالِمٍ الْقُرَشِيُّ النَّابُلُسِيُّ الشَّافِعِيُّ قَاضِي الْقُدْسِ وَنَابُلُسَ
نا عَنِ أَبِي عَلِيٍّ الأَوْقِيِّ، وُلِدَ سَنَةَ عِشْرِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ بِنَابُلُسَ.
وَبِهَا تُوُفِّيَ فِي رَبِيعٍ الأَوَّلِ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَتِسْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute