أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ عَلِيٍّ، وَعَدَدٌ كَثِيرٌ بِمَجْلِسِ الْبِطَاقَةِ.
وَقَدْ مَرَّ مِنْهُ.
عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ قَاسِمِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ أَبُو النَّاصِحِ الْمُؤَذِّنُ الْمُقْرِي الدِّمَشْقِيُّ
سَمِعَ: الشَّرَفَ الإِرْبِلِيَّ، وَمُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ النَّشْبِيَّ، وَغَيْرَهُمَا، وَحَجَّ غَيْرَ مَرَّةٍ، وَكَانَ فِيهِ دِينٌ وَسُكُونٌ.
مَاتَ سَنَةَ ثَمَانِي عَشْرَةَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ قَاسِمٍ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، أنا الْقَاسِمُ بْنُ عَسَاكِرَ.
وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، أنا جَدِّي لأُمِّي إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَقْدِسِيُّ.
وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ خَضِيبٍ.
وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فَلاحٍ، أنا ابْنُ الْيُسْرِ، نا الْخُشُوعِيُّ.
وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْفَتْحِ، بِطَرَابُلُسَ، أنا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مُحَمَّدٍ، أنا ابْنُ خَصِيبٍ، قَالُوا ثَلاثَتُهُمْ: أنا عَلِيُّ بْنُ الْمُسْلِمِ الْفَقِيهُ، أنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ السَّلْمِيُّ، أنا جَدِّي مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ، أنا أَحْمَدُ بْنُ هِلالٍ السَّلْمِيُّ، نا مُؤَمَّلُ بْنُ إِهَابٍ، نا مَالِكُ بْنُ سُعَيْرٍ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أَقَالَ أَخَاهُ، أَقَالَ اللَّهُ عَثْرَتَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» .
أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ مَعِينٍ، عَنْ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ، عَنِ الأَعْمَشِ
أَخْبَرَنَاهُ عَالِيًا أَبُو الْمَعَالِي الْمِصْرِيُّ، أنا أَحْمَدُ بْنُ صَرْمَا، وَالْفَتْحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالا: أنا أَبُو الْفَضْلِ الأَرْمَوِيُّ، أنا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ النَّقُّورِ، أنا أَبُو الْحَسَنِ الْحَرْبِيُّ، أنا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الصُّوفِيُّ، نا يَحْيَى، نا حَفْصٌ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أَقَالَ مُسْلِمًا عَثْرَتَهُ، أَقَالَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»
عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ الْفَرَجِ بْنِ مَسْلَمَةَ الدِّمَشْقِيُّ أَبُو مُحَمَّدٍ الْقَلانِسِيُّ الْمَقْبُرِيُّ الْمُقْرِئُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute