عَبْدِ الْهَادِي، قَالُوا: أنا يَحْيَى الثَّقَفِيُّ، أَنْبَأَ حَمْزَةُ بْنُ الْعَبَّاسِ، حُضُورًا، أنا أَبُو الطَّاهِرِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْكَاتِبُ، أنا عَبْدُ اللَّهِ أَبُو الشَّيْخِ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَكَرِيَّاءَ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرٍو الْبَجَلِيُّ، نا سُفْيَانُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ، عَنْ أَبِي مُوسَى، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «السَّاعَةُ الَّتِي يُرْجَى فِيهَا، الْجُمُعَةُ عِنْدَ نُزُولِ الإِمَامِ» .
سَنَدُهُ صَالِحٌ
أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الْوَانِيُّ الْفَرَّاءُ شِهَابُ الدِّينِ
مَوْلِدُهُ سَنَةَ ثَمَانٍ وَخَمْسِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَمَاتَ فِي سَنَةِ ثَلاثِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ فِي رَجَبِهَا.
حَدَّثَ بِمِصْرَ، وَدِمَشْقَ، عَنِ ابْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ.
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْوَانِيُّ، وَأَبُو إِسْحَاقَ الْفَقِيهُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْفُنْدُقِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الدِّيرِيُّ، وَعَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ مَنْصُورٍ، وَأَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ الشَّرَابِيُّ، وَعَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّاحِمِ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ يُوسُفَ، وَمَحْفُوظُ بْنُ عَلِيٍّ، وَأَبُو الْقَاسِمِ بْنُ الْمُصَلِّي، وَدَاوُدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُقْرِي، وَسَالِمُ بْنُ عَلِيٍّ، وَأَحْمَدُ بْنُ حَمُّودٍ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّائِغِ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمَقْدِسِيُّ، وَحَسَنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُرَّاكِشِيُّ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبِجَّدِيُّ، وَسُنْجُرُ الْقَوَّاسُ، وَعَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكَاتِبُ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِمْ، قَالُوا: أنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ، أنا أَحْمَدُ بْنُ حَمْزَةَ، أنا جَدِّي عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ السَّلْمِيُّ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ التَّمِيمِيُّ، أنا يُوسُفُ بْنُ الْقَاسِمِ الْقَاضِي، سَنَةَ أَرْبَعٍ وَسَبْعِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ، أنا أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ، نا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، نا سُفْيَانُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الأَقْمَرِ، حَدَّثَنِي أَبُو حُذَيْفَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: حَكَيْتُ إِنْسَانًا فَقَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا يَسُرُّنِي أَنِّي حَكَيْتُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute