أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ، أنا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ، أنا عَلِيُّ بْنُ ماتي، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، نا وَكِيعٌ، فَذَكَرَهُ
وَأَشْهَرُ مِنْهُ حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، وَأَنْبَأَنَاهُ عِدَّةٌ مِنَ الصَّيْدَلانِيِّ، أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ، أنا ابْنُ رِيدَةَ، أنا الطَّبَرَانِيُّ، نا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، نا أَبُو نُعَيْمٍ، نا سُفْيَانُ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ زِرٍّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ: اقْرَأْ وَارْتَقِ وَرَتِّلْ كَمَا كُنْتَ تُرَتِّلُ فِي الدُّنْيَا فَإِنَّ مَنْزِلَكَ عِنْدَ آخِرِ آيَةٍ تَقْرَؤُهَا ".
رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَصَحَّحَهُ، عَنْ مَحْمُودِ بْنِ غَيْلانَ، عَنْ أَبِي نُعَيْمٍ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا
مُحَمَّدُ بْنُ نِعْمَةَ بْنِ سَلْمَانَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الصَّرْخَدِيُّ ثُمَّ الصَّالِحِيُّ النَّجَّابُ الْبَنَّاءُ ثُمَّ الصَّحْرَاوِيُّ ثُمَّ الْفَامِيُّ
دَيِّنٌ خَيِّرٌ مُتَعَفِّفٌ، بِضَاعَتُهُ مُزْجَاةٌ، سَمِعَ مِنَ الْمُرْسِيِّ، وَمَاتَ فِي رَجَبٍ سَنَةَ تِسْعَ عَشْرَةَ وَسَبْعِ مِائَةٍ فَجْأَةً وَقَدْ جَاوَزَ الثَّمَانِينَ، وَقَعَ مِنْ سَطْحٍ فَمَاتَ شَهِيدًا.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نِعْمَةَ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، سَنَةَ سِتٍّ وَأَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، أَخْبَرَتْنَا زَيْنَبُ بِنْتُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ.
وَأَخْبَرَنِي عَنْهَا مُحَمَّدُ بْنُ عَصْرُونٍ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَسَاكِرَ، أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ زَعْبَلٍ الْمُقْرِئَةَ أَخْبَرَتْهَا، أنا عَبْدُ الْغَافِرِ بْنُ مُحَمَّدٍ، أنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مِيكَالَ، أنا عَبْدَانُ الْجَوَالِيقِيُّ، سَنَةَ ثَمَانٍ وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ، نا دَاهِرُ بْنُ نُوحٍ، نا أَبُو هَمَّامٍ، نا صَالِحُ بْنُ أَبِي الأَخْضَرِ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ، وَأَبِي عَبْدِ اللَّهِ الأَعَزِّ، عَنْ أَبِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute