أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُبَادَةَ الْخَزْرَجِيُّ، أنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي مُحَمَّدٍ، أنا يَحْيَى بْنُ مَحْمُودٍ الثَّقَفِيُّ، سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَمَانِينَ وَخَمْسِ مِائَةٍ، أنا جَعْفَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الثَّقَفِيُّ , وَبُجْتَكِينُ الصَّائِغُ، وَإِسْمَاعِيلُ السَّرَّاجُ، قَالُوا: أنا أَحْمَدُ بْنُ مَحْمُودٍ الثَّقَفِيُّ، أنا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْمُقْرِئِ، نا أَحْمَدُ بْنُ مَسْعُودٍ، بِمِصْرَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ، نا مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ، أنا مَالِكٌ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، وَعَنْ وَاقِدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ، عَنْ نَافِعِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ مَسْعُودِ بْنِ الْحَكَمِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ , «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُومُ فِي الْجَنَازَةِ ثُمَّ جَلَسَ بَعْدُ» .
أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ وَأَرْبَابُ السُّنَنِ مِنْ وُجُوهٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، وَرَوَاهُ شُعْبَةُ، عَنِ ابْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ مَسْعُودِ بْنِ الْحَكَمِ، فَشُعْبَةُ فِيهِ أَعْلَى مِنْ مَالِكٍ بِدَرَجَتَيْنِ
أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَسَنِ الْعَدْلُ أَبُو بَكْرِ بْنُ الْعَجَمِيِّ الْحَلَبِيُّ
كَانَ عَاقِدًا بِالْحَسِينِيَّةِ، سَمِعَ مِنَ ابْنِ اللَّتِّيِّ حُضُورًا، كَانَ مَوْلِدُهُ سَنَةَ إِحْدَى وَثَلاثِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ يُوسُفَ بْنِ خَلِيلٍ، وَالرَّشِيدِ بْنِ مَسْلَمَةَ وَتُوُفِّيَ سَنَةَ سَبْعِ مِائَةٍ فِي مَا أَظُنُّ.
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ، وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَافِظُ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْوَرَّاقُ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ، وَطَائِفَةٌ، قَالُوا: أنا أَبُو الْمُنَجِّي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ اللَّتِّيِّ، أنا عَبْدُ الأَوَّلِ بْنُ عِيسَى، أنا الْفَضْلُ بْنُ يَحْيَى، أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ الأَنْصَارِيُّ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ، أنا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، أنا شُعْبَةُ، عَنْ مُحَمَّدِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute