هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ مُنْكَرٌ، إِسْنَادُهُ مِنْ زَاهِرٍ إِلَى الأَوْزَاعِيِّ مُظْلِمٌ، وَلِبَقِيَّةَ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ عَجَائِبُ دَلَّسَهَا بِلَفْظَةِ عَنْ
خَدِيجَةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعْدٍ الْمَقْدِسِيَّةُ أُمُّ أَحْمَدَ زَوْجَةُ أَبِي بَكْرِ بْنِ طَرْخَانَ
حَدَّثَ عَنْهَا ابْنُ الْخَبَّازِ بِحَدِيثٍ مِنَ الْبُخَارِيِّ فِي مُعْجَمِهِ قَبْلَ مَوْتِهَا بِأَرْبَعِينَ سَنَةً، وَكَانَ مَوْلِدُهَا فِي سَنَةِ أَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
رَوَتْ عَنِ ابْنِ صَبَّاحٍ، وَابْنِ الزَّبِيدِيِّ.
تُوُفِّيَتْ فِي أَوَّلِ سَنَةِ إِحْدَى وَسَبْعِ مِائَةٍ.
أَخْبَرَتْنَا خَدِيجَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ السَّعْدِيَّةُ، وَأَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْفَقِيهِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْعِزِّ، قَالُوا: أنا الْحُسَيْنُ بْنُ مُبَارَكٍ، أنا أَبُو زُرْعَةَ، أنا مَكِّيُّ بْنُ مَنْصُورٍ، أنا أَبُو بَكْرٍ الْحِيرِيُّ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ، أنا الرَّبِيعُ، نا الشَّافِعِيُّ، أنا مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ النَّجْشِ "
-١٠ - ١: ١٤٤ - وَأَنَّهُ «نَهَى عَنْ قَتْلِ الْكِلابِ»
-١٠ - ١: ١٤٤ - وَأَنَّهُ قَالَ: «لا يَخْطُبُ أَحَدُكُمْ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ» .
مُتَّفَقٌ عَلَى هَذِهِ الأَحَادِيثِ الثَّلاثَةِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute