إِلَيْهِ فَدَعَا لِي بِالرِّزْقِ.
هَذَا حَدِيثٌ صَالِحُ الإِسْنَادِ أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ، وَابْنُ مَاجَهْ مِنْ طَرِيقِ إِسْمَاعِيلَ نَحْوَهُ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَسَنٍ الْمَقْدِسِيُّ شَرَفُ الدِّينِ بْنِ الْقِيرَاطِ
سَمِعَ كَثِيرًا مِنَ الشَّيْخِ، وَأَصْحَابِ ابْنِ طَبَرْزَدَ، وَحَضَرَ ابْنَ عَبْدِ الدَّائِمِ، مَوْلِدُهُ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ خَمْسٍ وَسِتِّينَ، رَوَى لَنَا جُزْءَ ابْنِ عَرَفَةَ، وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ.
تُوُفِّيَ سَامَحَهُ اللَّهُ فِي جُمَادَى الأُولَى سَنَةَ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عَامِرٍ أَبُو مُحَمَّدٍ الْمَقْدِسِيُّ الْكَاتِبُ
طَلَبَ الْحَدِيثَ وَسَمِعَ مِنَ النَّجِيبِ الْحَرَّانِيِّ، وَابْنِ عَلاقٍ، وَالطَّبَقَةِ.
تُوُفِّيَ سَنَةَ خَمْسٍ وَسَبْعِ مِائَةٍ عَنْ إِحْدَى وَسِتِّينَ سَنَةً.
-١٠ - ١: ١٩٣ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرٍ، أنا النَّجِيبُ عَبْدُ اللَّطِيفِ، أنا ابْنُ كُلَيْبٍ، أنا الْمُبَارَكُ بْنُ الْحُسَيْنِ، نا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَلالُ، إِمْلاءً، نا أَبُو بَكْرٍ الْقَطِيعِيُّ، نا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، نا أَبُو الْوَلِيدِ، نا زِيَادُ بْنُ خَيْثَمَةَ، نا سِمَاكٌ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي الصُّبْحِ بـ {ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ} وَرَأَيْتُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute