مَاتَ فِي رَبِيعٍ الأَوَّلِ سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ...................
-١٠ - ١: ٤٢٩ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ، وَعَبْدُ الْمُنْعِمِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، وَزَيْنَبُ الْقُرَشِيَّةُ، قَالُوا: أنا أَبُو الْحَسَنِ النَّجَّارُ، نا مَعْمَرُ بْنُ الْفَاخِرِ، نا أَبُو عَلِيٍّ الْمُقْرِئُ، نا أَبُو نُعَيْمٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ، نا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، نا يَزِيدُ، نا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: أَسْلَمَ غَيْلانُ بْنُ سَلَمَةَ، وَتَحْتَهُ عَشَرَةُ نِسْوَةٍ، فَأَمَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَخْتَارَ مِنْهُنَّ أَرْبَعًا.
أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ مِنْ طَرِيقِ سَعِيدٍ............
مُحَمَّدُ ابْنُ قَاضِي الْقُضَاةِ عِمَادِ الدِّينِ عَبْدِ الْكَرِيمِ ابْنِ قَاضِي الْقُضَاةِ جَمَالِ الدِّينِ أَبِي الْقَاسِمِ عَبْدِ الصَّمَدِ ابْنُ الْحَرَسْتَانِيِّ الأَنْصَارِيُّ، خَطِيبُ دِمَشْقَ مُحْيِي الدِّينِ أَبُو حَامِدٍ الشَّافِعِيُّ
دَرَّسَ بِالْغَرَّالِيَّةِ، وَبِالْمُجَاهِدِيَّةِ، وَخَطَبَ نَحْوًا مِنْ عِشْرِينَ سَنَةً، مَوْلِدُهُ سَنَةَ أَرْبَعَ عَشْرَةَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَأَجَازَ لَهُ الْمُؤَيِّدُ الطُّوسِيُّ، وَأَبُو رَوْحٍ، وَسَمِعَ مِنْ زَيْنِ الأُمَنَاءِ الزَّبِيدِيِّ، وَابْنِ مَاسُوَيْهِ، وَجَمَاعَةٍ، مَاتَ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَأَجَازَ لِي مَرْوِيَّاتِهِ.......
كَتَبَ إِلَيْنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْخَطِيبُ، وَجَمَاعَةٌ، عَنِ الْمُؤَيَّدِ الطُّوسِيِّ، أنا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute