-١٠ - ١: ٣١٧ - وَبِهِ: «أَحِبُّوا الْبَنَاتِ فَأَنَا أَبُو الْبَنَاتِ»
-١٠ - ١: ٣١٧ - وَبِهِ: «أَوَّلُ مَنْ لَبِسَ السَّرَاوِيلَ إِبْرَاهِيمُ الْخَلِيلُ»
-١٠ - ١: ٣١٨ - وَبِهِ: " قَالَ اللَّهُ: وَعِزَّتِي وَجَلالِي لا أُعَذِّبُ أَحَدًا سُمِّيَ بِاسْمِكَ بِالنَّارِ يَا مُحَمَّدُ "
-١٠ - ١: ٣١٨ - وَبِهِ: «الْجِيزَةُ رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ، وَمِصْرُ خَزَائِنُ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ»
-١٠ - ١: ٣١٨ - وَبِهِ «أَهْلُ بَيْتِي كَالنُّجُومِ بِأَيِّهِمُ اقْتَدَيْتُمُ اهْتَدَيْتُمْ» .
فَهَذِهِ أَحَادِيثُ أَبَاطِيلُ وَنُسْخَةُ نُبَيْطٍ نُسْخَةٌ مَوْضُوعَةٌ بِلا رَيْبَ، فَلا تَغْتَرُّوا بِعُلُوِّهَا، فَاللُّكِّيُّ تَكَلَّمَ فِيهِ ابْنُ مَاكُولا وَغَيْرُهُ، وَشَيْخُهُ أَحْمَدُ أَحْسِبُهُ هُوَ وَاضِعُ النُّسْخَةِ
عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْفَقِيهُ الْمُحَدِّثُ الزَّاهِدُ الصَّالِحُ أَبُو الْحَسَنِ التُّرْكِيُّ الْجَبْنِيُّ الشَّافِعِيُّ
وُلِدَ فِي حُدُودِ السَّبْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
وَقَدِمَ دِمَشْقَ صَغِيرًا وَقَرَأَ الْقُرْآنَ وَالتَّنْبِيهَ، وَمِنَ الْعَرَبِيَّةِ، وَطَلَبَ الْحَدِيثَ، وَنَسَخَ وَحَصَّلَ، سَمِعَ ابْنَ الْبُخَارِيِّ، وَابْنَ الْوَاسِطِيِّ، وَالْمَوْجُودِينَ وَتَفَقَّهَ عَلَى الشَّيْخِ تَاجِ الدِّينِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute