وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ، وَالْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ، وَأَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْفَتْحِ، وَأَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، وَأَبُو الْمَحَاسِنِ بْنُ أَبِي الْحَرَمِ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ عَلِيٍّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، وَيَحْيَى بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ، قَالُوا: أنا أَبُو الْحَسَنِ السَّخَاوِيُّ، قَالَ: يَحْيَى حُضُورًا.
وَأَخْبَرَنَا عِيسَى بْنُ يَحْيَى، وَعَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَعَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ حَمْزَةَ، وَلُؤْلُؤٌ الْمُحْسِنِيُّ، قَالُوا: أنا عَلِيُّ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ.
وَأَخْبَرَنَا عِيسَى السَّبْتِيُّ، وَعَبْدُ الْمُعْطِي بْنُ الْبَاشِقِ، قَالا: أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَكِّيٍّ، قَالُوا: أنا أَبُو طَاهِرٍ السَّلَفِيُّ، أنا مَكِّيُّ بْنُ مَنْصُورٍ.
وَأَخْبَرَنَا سُنْقُرُ الزَّيْنَبِيُّ، أنا عَبْدُ اللَّطِيفِ بْنُ يُوسُفَ.
وَأَخْبَرَتْنَا عَائِشَةُ بِنْتُ الْمُجِدِّ، سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَتِسْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، قَالَتْ: أنا جَدِّي مُوَفَّقُ الدِّينِ، حُضُورًا، قَالا: أنا أَبُو زُرْعَةَ الْمَقْدِسِيُّ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْكَامِخِيُّ، قَالَ: هُوَ وَمَكِّيٌّ: أنا أَبُو بَكْرٍ الْحِيرِيُّ، نا أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ، نا زَكَرِيَّاءُ بْنُ يَحْيَى الْمَرْوَزِيُّ، سَنَةَ ثَمَانٍ وَسِتِّينَ وَمِائَتَيْنِ، نا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ ابْنِ الْمُنْكَدِرِ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ، يَقُولُ: وُلِدَ لِرَجُلٍ مِنَّا غُلامٌ فَسَمَّاهُ الْقَاسِمَ، فَقُلْنَا: لا نُكَنِّيكَ أَبَا الْقَاسِمِ وَلا تَنْعَمُ لَكَ عَيْنًا، فَأَتَيْنَا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ، فَقَالَ: «سَمِّ ابْنَكَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ» .
اتَّفَقَ عَلَيْهِ الشَّيْخَانِ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عُيَيْنَةَ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا بِعُلُوٍّ
مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ نَوَالِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ غَوْثٍ الْمُقْرِئُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الزَّبِيدِيُّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute