للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الحكيم، طب، عد، هب، وابن النجار عن ابن عمر.

٧٣٣/ ٥٢٢٢ - "إِنَّ الله (١) عَزَّ وَجَل يُحبُّ عَبْدَهُ الْمؤْمَن الْفَقِيرَ الْمُتَعَفّفَ أبا الْعِيَالِ".

هـ، طب، عد، هب عن عمران بن حصين.

٧٣٤/ ٥٢٢٣ - "إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ يُحبُّ إِذا عَمِلَ الْعَبَدُ عَمَلا أنْ يُحكمَه".

(أبو يعلى (٢) والعسكرى بلفظ "أن يتقنه").

ابن أبي داود في المصاحف، وابن النجار عن عائشة، وفِيه مصعب بن ثابت (لَيِّن (٣) الحديث).

٧٣٥/ ٥٢٢٤ - "إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ الْمُؤْمِنَ الْمُتبَذِّلَ (٤) الَّذي لا يُبَالِى مِمَّا لَبِسَ".

الديلمى، وابن النجار عن أبي هريرة.

٧٣٦/ ٥٢٢٥ - "إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ (٥) يُحبُّ كُلَّ قَلب حَزين".

الخرائطى في اعتلال القلوب، طب، ك، حل، هب عن أبي الدرداءِ.

٧٣٧/ ٥٢٢٦ - "إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ النَّاسِكَ النَّظِيف".

الدارقطني في الأفراد، والخطيب عن جابر، فيه عبد الله بن إِبراهيم الغفارى (متروك ونسبه ابن حبان إِلى الوضع وهو من رجال (٦) د، ت).

٧٣٨/ ٥٢٢٧ - "إِنَّ الله (٧) عَزَّ وَجَلَّ يُحبُّ الرَّجُلَ لَهُ الجَارُ السَّوءُ يُؤْذِيه فَيَصْبرُ عَلَى أذَاهُ، وَيحْتَسبُ حَتَّى يَكْفِيَه الله تَعَالى بِحَيَاة أو مَوْت".


(١) في الصغير برقم ١٨٨٧ ورمز لحسنه- قال الحافظ العراقي: سنده ضعيف، قال السخاوى: لكن له شواهد.
(٢) و (٣) الزيادتان من هامش مرتضى.
(٤) في الصغير برقم ١٨٧٢ (المبتذل) وفي تخريجه قال (هب، عن أبي هريرة) ورمز لضعفه. المتبذل: التارك للزينة.
(٥) في الصغير برقم ١٨٨٨ ورمز لحسنه.
(٦) في الصغير برقم ١٨٩٦ ورمز لضعفه (الناسك) المتعبد (النظيف): النقى البدن والثوب وما بين المعقوفين من هامش مرتضى.
(٧) في الصغير برقم ١٨٧٧ قال ابن الجوزي: هذا لا يصح، قال يحيى: عيسى بن إبراهيم أي أحد رواته ليس بشيء، وبقية -من رواته- كان مدلسا يسمع من المتروكين والمجهولين فيدليس.

<<  <  ج: ص:  >  >>