(٢) ورد الأثر في معرفة الصحابة لأبى نعيم ٣/ ١٢١ طبع السعودية في (ترجمة بشر بن أبى مسعود الأنصارى) برقم ١١٩٥ بلفظه. ورواه الطبرانى في المعجم الكبير ١٧/ ٢٦٠ ط بغداد برقم ٧١٨ مع تفاوت قليل طرفا أول من حديث طويل. قال عنه الهيثمى في مجمع الزوائد ١/ ٣٠٤، ٣٠٥ كتاب (الصلاة) باب: بيان الوقت: رواه الطبرانى في الكبير، وفيه أيوب بن عتبة، ضعّفه ابن المدينى ومسلم وجماعة، ووثقه عمرو بن علىّ في رواية، وكذلك يحيى بن معين في رواية وضعّفه في روايات، والأكثر على تضعيفه. اه. وانظر فتح البارى بشرح صحيح البخارى ٢/ ٣، ٦ ط الرياض كتاب (الصلاة) باب: مواقيت الصلاة وفضلها. وصحيح مسلم ١/ ٤٢٥ ط الحلبى، باب: (أوقات الصلوات الحمس) أرقام ١٦٧ (٦١٠) وما بعدها. (٣) ورد الأثر في الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر العسقلانى، القسم الثانى في ذكر من له رؤية، ص ٢٧٩ ترجمة رقم ٧٥١ (بشير بن أبي مسعود الأنصارى البدرى) ذكره ابن منده، وأخرجه من طريق أبى داود الطيالسى عن أيوب، عن عتبة، عن ابن حزم الأنصارى أن عروة أخبره: حدثنى أبو مسعود - أو بشير بن أبى مسعود وكلاهما قد أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - وذكر الحديث في المواقيت وكذلك أخرجه على بن عبد العزيز في مسنده، عن أحمد بن يونس عن أيوب بن عتبة وقال فيه: وكلاهما قد صحب النبي - صلى الله عليه وسلم - =