للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٥٧٨ - "الزَمُوا الجهادَ تَصِحُّوا وتَسْتَغْنُوا".

عد عن أبي هريرة "ض".

١٥٧٩ - "أَلِظوا بياذا الجلالِ والإِكرامِ" (١).

ت عن أنس، حم، ن، ك عن ربيعة بن عامر (خ).

(قال الحاكم صحيح وأقره الذهبي).

١٥٨٠ - "أَلْقِ عَنْكَ شَعْرَ الكُفْر، ثُمَّ اختتن".

حم، د عن عثيم بن كليب (ض).

١٥٨١ - "أُلْهِمَ إسماعيلُ هذَا اللسانَ العربيَّ إلهامًا".

ك، هب عن جابر (خ)، (قال الحاكم: على شرط مسلم، واعترضه الذهبي).

١٥٨٢ - "إلَيكَ انتهتِ الأَمانى، يا صاحبَ العافيةِ".

طس، هب عن أبي هريرة (خ).

[الهمزة مع الميم]

١/ ٤١٨٦ - " أَمَانُ أُمَّتى من الاختلافِ المُوالاةُ لقريش قريشٌ أهلُ الله، قريشٌ أهلُ اللهِ، قريش أهل الله؛ فَإِذَا خالفَتْهَا قَبِيلةٌ من العربِ صارُوا حِزْبَ إِبليسَ" (٢).

ابن جرير عن ابن عباس، وفيه إسحاق بن سعيد بن الأركون ضَعَّفُوه.

٢/ ٤١٨٧ - "أمَانُ أُمَّتِي من الغَرَقِ إذا رَكِبُوا البحرَ: أن يَقُولُوا: بِسْم اللهِ مَجْراها ومُرْسَاهَا إِنَّ ربى لغفورٌ رحيمٌ، ومَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قدْرِه، الآيةُ".

ع، كر عن الحسين.


(١) ألظ: لازم وداوم، واقام.
(٢) في الصغير برقم ١٦١٢ "أمان لأهل الأرض من الغرق القوس، وأمان لأهل الأرض من الاختلاف المولاة لقريش، قريش أهل الله، فإذا خالفتها قبيلة من العرب صاروا حزب إبليس، طب ك عن ابن عباس ورمز لصحته، وقال الحاكم: صحيح، ورده الذهبي بأنه واه وفي إسناده ضعيفان، وحكم ابن الجوزي بوضعه ونازعه المؤلف بما حاصله أن له شاهدا من كلام ابن عباس.

<<  <  ج: ص:  >  >>