(* *) ويتعادون: أى يسرعون، ويتخاطون: أى يحاول كل منهم أن يسبق الآخر إلى تخطيط ما يريد أن يضع يده عليه، ويضع عليه علامة تبين ذلك. (١) ورد الحديث في الطبقات الكبرى لابن سعد، ٧/ ٥٢ القسم الأول - ترجمة أسمر بن مضرس - من طريق عبد الحميد بن عبد الواحد قال: حدثتنى أمى جنوب بنت نُميلة، عن أمها سويدة بنت جابر، عن أمها عَقيلة - بنت مضرِّس ... وذكر الحديث بلفظه. وفى الطبرانى الكبير، ١/ ٢٥٥ برقم ٨١٤ - ترجمة أسمر بن مضرس - بلفظه. وفى شرح السنة للإمام البغوى، ٨/ ٢٨١ باب: الإقطاع، بلفظه عن أسمر بن مُضَرس: قال أتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فبابعته فقال "من سبق إلى مَا لم يسبقه إليه مسلم فهو له". وفى سنن أبي داود، ٣/ ٤٥٢، ٤٥٣ رقم ٣٠٧١ ط سورية كتاب (الخراج والإمارة والفئ) باب: في إقطاع الأرضين - مع تفاوت قليل. وفى السنن الكبرى للبيهقى، ٦/ ١٤٢ كتاب (إحياء الموات) باب: من أحيا أرضا ليست لأحد ولا في حق أحد فهى له - مع تفاوت يسير. وفى تقريب التهذيب، ٢/ ٦٢٠ - ط بيروت - أم جنوب بنت نميلة لا يعرف حالها من السابعة.