(١) مصنف ابن أَبى شيبة جـ ١ ص ٥٦ كتاب (الطهارات) في الرجل يطأُ الموضع القذر بعده ما هو انظف -بلفظ: (حدثنا شريك، عن عبد اللَّه بن عيسى، عن موسى بن عبد اللَّه بن يزيد، عن امرأة من بنى عبد الأشهل أنها سألت النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- أن بينى وبين المسجد طريقًا قذرًا قال: فبعدها طريقًا أنظف منها قالت: نعم، قال هذه بهذه). مصنف عبد الرزاق جـ ١ ص ٣٣، ٣٤ باب من يطأنتنا يابسًا أو رطبًا - حديث رقم ١٠٥ بلفظ (عبد الرزاق عن قيس بن الربيع، عن عبد اللَّه بن عيسى، عن سالم بن عبد اللَّه، عن امرأة من بنى عبد الأشهل قالت: قلت يا رسول اللَّه: إن لنا طريقًا منتنةٌ في المطر، قال النبى -صلى اللَّه عليه وسلم-: أليس دونها طريق طيبة؟ قلت: بلى قال: فذلك بذلك. انظر مسند أحمد جـ ٦ ص ٤٣٥ - حديث امرأة من بنى عبد الأشهل -رضي اللَّه عنها- بلفظه مع اختلاف في بعض الألفاظ. (٢) مجمع الزوائد جـ ٨ ص ٤٩ باب ما جاء في اسم النبى وكنيته -بلفظ، وعن عيسى بن طلحة قال: حدثنى ظئر محمد بن طلحة قال: لما ولد محمد بن طلحة أتيت به النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- قال ما سميتموه قلنا: محمدًا، قال هذا اسمى وكنيتة أبو القاسم) قال الهيثمى: رواه الطبرانى وفيه إبراهيم بن عثمان أبو شيبة وهو متروك: قال الطبرانى: محمد بن طحلة بن عبيد اللَّه ولد في حياة رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وسماه محمدًا وكناه أبا القاسم. =