وفى مصنف عبد الرزاق، ج ٢ ص ٣٣٦ باب السلام في الصلاة حديث رقم ٣٥٩٧ بلفظه مع زيادة. وفى السنن الكبرى للبيهقى، ج ٢ ص ٢٥٩ كتاب (الصلاة) - باب: الإشارة برد السلام، بلفظ: أخبرنا أبو الحسن بن عبدان، أنبأ أحمد بن عبيد، ثنا إبراهيم بن صالح، ثنا الحميدى، ثنا سفيان، عن زيد بن أسلم بمنى، قال عبد الله بن عمر: ذهب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى مسجد بنى عمرو بن عوف بقباء ليصلى فيه، فدخل عليه رجال من الأنصار يسلمون عليه، قال عبد الله: فسألت صهيبا، كيف كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصنع إذا سلم عليه في الصلاة؟ قال: كان يشير بيده)، وكذا حديث رقم ٧٢٩٢، ٧٢٩٣ نحوه. وفى مصنف عبد الرزاق، ج ٢ ص ٣٣٦ باب: السلام في الصلاة حديث رقم ٣٥٩٧ بلفظه مع زيادة. وفى السنن الكبرى للبيهقى، ج ٢ ص ٢٥٩ كتاب (الصلاة) باب: الإشارة برد السلام، بلفظ أخبرنا أبو الحسن بن عدان، أنبأ أحمد بن عيد، ثنا إبراهيم بن صالح، ثنا الحميدى، ثنا سفيان، عن زيد بن أسلم بمنى، قال عبد الله بن عمر: ذهب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى مسجد بنى عمرو بن عمرو بقباء فصلى فيه، فدخلت عليه رجال الأنصار يسلموا عليه، فسألت صهيبا، وكان معه، كيف كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يرد عليهم حين كانوا يسلمون عليه وهو يصلى؟ فقال صهيب: كان يشير إليهم بيده، فقال سفيان: فقلت لرجلٍ سَلْهُ أنت سمعته عن ابن عمر؟ فقال: يا أبا أسامة أسمعته من ابن عمر؟ قال: أما أنا قد كلمته، وكلمنى، ولم يقل زيد سمعته، وقد روى من وجه آخر عن ابن عمر. وفى سنن ابن ماجه كتاب (إقامة الصلاة والسنن فيها) ج ١ ص ٣٢٥ (٥٩) باب: المصلى يسلم عليه كيف يرد؟ حديث رقم ١٠١٧ بلفظه مع زيادة. =