(* *) مرَّان: هى على أربع مراحل من مكة إلى البصرة (معجم البلدان ٥/ ٩٥). (* * *) الشوائل: جمع شائلة: وهى الناقة التى لا لبن لها أو نقص لبنها (القاموس). (* * * *) كذا بالأصل: وفى مختصر دمشق لابن عساكر: إن كنت لأشرب سبعة مما أشبع ولا أمتلئ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إن المؤمن يشرب في مَعِىّ واحد. (* * * * *) هكذا بالأصل وفى المراجع المذكورة (معى). (١) الحديث في مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر ج ٣٣ ص ٢٥٢ - ٢٧٧ محمد بن معن بن نضلة بن عمرو ويقال: ابن معن بن محمد بن نضلة بن عمرو وأبو عبد الله الغفارى المدنى - بلفظ (حدث عن أبيه معن بن نضلة أن نضلة لقى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بمران ومعه شوائل له، فحلب لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - في إناء فشرب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم شرب من إناء واحد، ثم قال: يا رسول الله والذى بعثك بالحق إن كنت لأشرب سبعة فما أشبع وما أمتلئ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: إن المؤمن يشرب في معى واحد وإن الكافر يشرب في سبعة أمعاء). وفى أسد الغابة ج ٥ ص ٢٢٢، ٢٢٣ - ٥٢٢٠ نضلة بن عمرو الغفارى - بلفظ (. . حدثنى محمد بن معن ابن محمد بن معن بن نضلة بن عمرو الغفارى، قال: حدثنى جدى محمد بن معن عن أبيه معن بن نضلة عن نضلة بن عمرو الغفارى أن النبى - صلى الله عليه وسلم - قال: المؤمن يشرب في معى واحد، والكافر يشرب في سبعة أمعاء). وفى تاريخ البخارى الكبير ج ٨ قسم ٢ من الجزء الرابع ص ١١٨، ١١٩ رقم ٢٤١٥ بلفظ (أنه لقى النبى - صلى الله عليه وسلم - فسقى النبى - صلى الله عليه وسلم - ثم شرب فضلة إناء فامتلأ، فقال إن كنت لأشرب السبعة فما أمتلئ ذكره حديثه يعنى المؤمن يأكل في معى واحد والكافر يأكل في سبعة أمعاء انظر مسند أحمد ص ٣٣٦ بلفظه.