(٢) الحديث في الصغير برقم ٢٩، ورمز له بالحسن، وسئل ابن معين: عن بهز ين حكيم عن أبيه عن جده. فقال: إسناد صحيح إذا كان من دون بهز ثقة، وجده معاوية بن حيدة صحابى قال. قلنا: يا رسول الله نساؤنا ما نأتى منها وما نذر؟ قال: [هى حرثك فأت حرثك انى شئت غير أن لا تضرب الوجه ولا تقبح ولا تهجر إلا في المبيت وأطعمها إذا طعمت واكسها إذا اكتسيت كيف وقد افضى بعضكم إلى بعض إلا بما حل عليها]. (٣) في مجمع الزوائد عن أسماء بن حارثة قال: بعثنى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم عاشوراء فقال: إيت قومك .. الحديث رواه الطبرانى في الكبير والأوسط ورجاله رجال الصحيح. (٤) إيتها أى الزوجة والمراد بالإتيان: الجماع.