وأخرجه الإمام أحمد في مسنده ٥/ ٤ من حديث معاوية بن حيدة - أورد الحديث مع اختلاف يسير. وأخرجه أبو داود في سننه ٤/ ٣٠٤ رقم ٤٠١٧ كتاب (الحمام) باب ما جاء في التعرى، من طريق بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده، قال: قلت: يا رسول الله عوراتنا ما نأتى منها وما نذر؟ قال: وذكر الحديث ولم يذكر في آخر الحديث (ووضع يده على فرجه). وأخرجه الترمذى ٤/ ١٩٧ رقم ٢٩٤٦ (أبواب الاستئذان والآداب) باب ما جاء في حفظ العورة من طريق بهز بن حكيم، عن أبيه عن جده مع اختلاف يسير، وقال: حديث حسن. وأخرجه الحاكم في المستدرك ٤/ ١٨٠ كتاب (اللباس) التشديد في كشف العورة عن طريق بهز بن حكيم بلفظه، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبى في التلخيص. وأخرجه البيهقى في سننه الكبرى ١/ ١٩٩ كتاب (الطهارة) باب كون الستر أفضل وإن كان خاليًا، من طريق بهز بن حكيم عن أبيه، عن جده مع اختلاف يسير وقال في آخره: ذكره البخارى في الترجمة مختصرًا، قال: وقال بهز عن أبيه، عن جده عن النبى - صلى الله عليه وسلم - الله أحق أن يستحيا منه من الناس.