(٢) الحديث سبق بلفظ "أما إن الأرض" وانظر مجمع الزوائد جـ ٧ صـ ٢٩٤ الفتن- باب حرمة دماء المسلمين وفي سنن ابن ماجه جـ ٢ صـ ٣٢٩ الفتن باب الكف عمن قال لا إله إلا الله- ذكر الحديث بلفظه هنا. (٣) في التونسية "باسمه" كما في مجمع الزوائد جـ ٥ ف ٢٦٨ كتاب الجهاد، باب ما جاء في القسى والرماح والسيوف. وهو خطأ إملائى قال- الهيثمي: رواه الطبراني عن شيخه بكر بن سهل، قال الذهبي: مقارب الحديث، وقال النسائي: ضعيف وفيه ابن لهيعة أيضًا. (٤) في المستدرك للحاكم جـ ٤ صـ ٧٢ عن ليلى مولاة عائشة - رضي الله عنها - قالت: دخل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لقضاء حاجته. فدخلت فلم أر شيئًا، ووجدت ريح المسك فقلت: يا رسول الله، إني لم أر شيئًا قال: إن الأرض أمرت إن تكفيه منا معاشر الأنبياء- ا- هـ، فالذي في المستدرك وتلخيصه للذهبي في نفس الصفحة (أن تكفيه) لكن هنا (تكفته) أي تضمه. (٥) في المستدرك طرفاهما. حـ ٤ صـ ٥٩٤ كتاب الأهوال؛ قال الحاكم صحيح وقال الذهبي: بل منكر. (٦) وفيه: ظهره على صخرة. (٧) وفيه إسقاط (من).