(٢) ورد هذا الأثر في كنز العمال للمتقى الهندى، ج ٥ ص ٢٥٢، ٢٥٣ برقم ١٢٧٨٩ عن عبد الرحمن بن حاطب أنه اعتمر مع عثمان في ركب فأهدى له طائر فأمرهم بأكله؟ وأبى أن يأكله، فقال له عمرو بن العاص: أنأكل مما لست منه آكلا؟ فقال: (إنى لست في ذاكم مثلكم، إنما أصيدَ لى وأصيب باسمى" وعزاه إلى (قط، ق). ورد هذا الأثر في سنن الدارقطنى، ج ٢ ص ٢٩١، ٢٩٢ رقم ٢٤١ ولفظه (عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب، عن أبيه، أنه اعتمر مع عثمان في ركب، فأهدى له طائر فأمرهم بأكله، وأبى أن يأكل، فقال له عمرو بن العاص: أنأكل مما لست منه آكلا؟ فقال: إنى لست في ذاكم مثلكم، إنما اصطيد لى وأميت باسمى ". (٣) ورد هذا الأثر في كنز العمال للمتقى الهندى، ج ١٠ ص ٣٣٥ رقم ٢٩٦٩٤ عن عبد الرحمن بن عمرو بن حزم: (أن مولى ليس له موالى، فأمر عثمان بماله فأدخل بيت المال) وعزاه إلى (الدارمى). (٤) وقد ورد هذا الأثر في سنن الدارقطنى، ج ٤ ص ٦٢ برقم ١٤٩ ولفظه: عن القاسم " أن عثمان كان لا يرى الإيلاء شيئًا، وإن الأربعة أشهر حتى يوقف ". =