للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ابن مردويه (١).

٤/ ١٢٨٨ - " عن عليٍّ قَالَ: أرْبَعَةُ آلاَف فما دُونَها نَفَقَةٌ، ومَا فوْقَهَا كَنْزٌ".

ابن أبى حاتم، وأبو الشيخ (٢).

٤/ ١٢٨٩ - "عن على في قَوْلهِ {لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ}، قَالَ: الزِّيادَةُ غُرْفَةٌ مِنْ لُؤْلُؤَةٍ واحِدة لها أَرْبَعةُ أَبوابٍ، غُرَفُهَا وَأبْوَابُهَا مِنْ لُؤْلُؤَة واحدةٍ".

ص، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبى حاتم. وأبو الشَّيخ في الرؤية (٣).

٤/ ١٢٩٠ - " عن عبد الله بن سعيد قال: قام رجلٌ إلَى عليٍّ فَقالَ: أخْبِرْنَا عَن هَذِهِ الآيَة {مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا} إِلَى قَوْلهِ {وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} قَالَ: وَيْحَكَ ذَاكَ مَن كان يُرِيدُ الدُّنْيَا لاَ يُرِيدُ الآخِرَةَ".

ابن أبى حاتم (٤).

٤/ ١٢٩١ - " عن عَلىٍّ قَالَ: فَارَ التَّنُّورُ (٥) مِنْ مَسْجِد الكُوفَة منِ قبَلِ أُمورِ كنْدَه".


(١) أخذ أبو حنيفة بهذا الرأى. راجع تفسير القرطبى في الآية، وقد جاءت الرواية عن ابن جرير، عن الأعمش، عن زيد بن وهب عن حذيفة.
وانظر تفسير الدر المنثور في التفسير المأثور للسيوطى، ج ٤ ص ١٣٧ بلفظه (سورة التوبة "الآية ١٢").
(٢) الأثر عن ابن وكيع بسنده، عن على - رضي الله عنه - وراجع تفسير الطبرى.
وانظر الدر المنثور في التفسير المأثور للسيوطى، ج ٤ ص ١٧٩٩ بلفظه.
(٣) الأثر أورده محمد بن جرير الطبرى في تفسير الآية، ج ١٥، ص ٦٩ بتحقيق الشيخ محمود محمد شاكر، وراجع القرطبى، ج ٨، ص ٣٣٠ سورة يونس "الآية رقم ٢٦".
والأثر ورد في كنز العمال للمتقى الهندى ج ٢ ص ٤٣٣ رقم ٤٤٢٧ بلفظه وعزاه إلى: (ص. وابن جرير. وابن المنذر. وابن أبى حاتم. وأبو الشيخ في الرؤية).
(٤) الأثر ورد في الدر المنثور في التفسير المأثور للسيوطى، ج ٤، ص ٤٠٦ تفسير سورة هود الآية (١٥، ١٦) بلفظ: عن عبد الله بن معبد - رضي الله عنه - قال: قام رجل. . إلخ.
(٥) لعل المراد بالتنور: الفتنة.

<<  <  ج: ص:  >  >>