(٢) كذا بالأصل وفى المستدرك ج ٤ ص ٣١٧ كتاب (الرقاق)، (لتكن بلغة أحدكم). (٣) أورده في المستدرك على الصحيحين ج ٤ ص ٣١٧ كتاب (الرقاق)، مع اختلاف في الألفاظ. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وقال الذهبى: صحيح. (٤) كذا بالأصل وفى ابن أبى شيبة، ج ١ ص ١٦٤ من كان لا يرى فيه وضوء (ما هو إلا بضعة منك) وفى ص ١٦٥ (وهل هو إلا بضعة منك أو مضغة منك). (٥) أورده مصنف عبد الرزاق، ج ١ ص ١١٩ رقم ٤٣٤ ورد الأثر بلفظ: عبد الرزاق عن ابن عيينة عن إسماعيل بن أبى خالد عن قيس بن حازم قال: سأل رجل سعد بن أبى وقاص عن مس الذكر أيتوضأ منه؟ قال: إن كان منك شئ نجس فاقطعه. واختلف الفقهاء في مس الفرج فمنهم من قال ينقض الوضوء ومنهم من قال بعدمه وفى المطالب العالية، ج ٧ ص ٤٧ باب الوضوء من مس الفرج. وابن أبى شيبة ج ١ ص ١٦٣، ١٦٤ كتاب (الطهارات) من كان لا يرى فيه الوضوء بلفظ حديث الباب من طرق متعددة، ج ١ ص ١٦٣، ١٦٤. (٦) كذا بالأصل من غير عزو، وفى كنز العمال للمتقى الهندى، ج ٣ ص ٨٣٧ رقم ٨٨٩٩ وعزاه إلى (ز) ومثله قبله ص ١٦١ برقم ٧٩١٤ وعزاه إلى (حم، عن سعد). والحديث في مسند الإمام أحمد تحقيق الشيخ شاكر، ج ٣ ص ٦١ حديث رقم ١٥١٧ مع اختلاف يسير في الألفاظ وحديث رقم ١٥٩٧ ص ٩٣ بلفظه مع نقص في الألفاظ.