وينظر الحديث السابق الذى أخرجه الترمذى في مناقب طلحة. (٢) في البداية والنهاية لابن كثير، ج ٧ ص ١١٥ - ترجمة صفية بنت عبد المطلب - ذكر الأثر بمعناه. وفى مجمع الزوائد في كتاب (المغازى والسير) باب: في وقعة أحد، ج ٦ ص ١١٤، ١١٥ ذكر الأثر بلفظ مقارب. وقال الهيثمى: رواه الطبرانى في الكبير والأوسط من طريق أم عروة بنت جعفر بن الزبير، عن أبيها ولم أعرفهما، وبقية رجاله ثقات. كما ذكر الأثر في وقعة الأحزاب ص ١٣٤ بنحوه، وقال الهيثمى: رواه الطبرانى ورجاله إلى عروة رجال الصحيح ولكنه مرسل. (٣) الحديث في ابن عساكر في تاريخه، ج ٧ ص ٤٢٤ أورد الحديث، قال فيه: ومر به ابن عمر وهو مصلوب فقال له: يغفر الله لك أما والله ما علمتك إلا صواما قواما وصولًا للرحم، ولقد سمعت والدك يقول: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: من يعمل سوءا يجز به في الدنيا والآخرة. . . إلخ.