للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٥/ ٥٣٢ - "اجتنبوا مجالسَ العشيرة".

ص عن أبان بن عثمان مرسلًا (١).

١٦/ ٥٣٣ - "اجتنبوا الكبائر وسدِّدُوا وأبشروا".

ابن جرير في تفسيره عن قتادة مرسلًا (٢).

١٧/ ٥٣٤ - "اجتنبوا اللاعنين، الذى تبرَّز في طريقِ الناسِ، أو في مجلسِ قومٍ" (اللاعنين الذين يتبرزون).

ابن الجارود وأبو عوانة عن أبى هريرة (٣).

١٨/ ٥٣٥ - "اجتنبوا دَعَواتِ المظلومِ، ما بينَها وبين الله حجابٌ".

ع عن أبى سعيد وأبى هريرة معًا (٤).

١٩/ ٥٣٦ - "اجتنبوا أن تشربوا في الدُّبَاءِ (٥) والحَنْتمِ والمزفَّتِ، واشربوا في السَّقاء فإن رهبتم غَليَتَه فأَمِدُّوهُ بِالْمَاءِ".

طب عن ابن عباس - رضي الله عنه -.

٢٠/ ٥٣٧ - "اجتنبوا كلَّ مُسْكِرٍ".

طب عن عبد الله بن مغفَّل، طب عن النعمان بن بشير - رضي الله عنه - (٦) ..


(١) الحديث في الصغير برقم ١٧٦، وأخرجه مسلم في صحيحه من حديث إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أبيه عن جده بلفظ: اجتنبوا مجالس الصعدات. وزاد بيان السبب فقال: كنا قعودًا بالأمتعة نتحدث إذ جاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقدم علينا فقال: ما لكم ولمجالس الصعدات، وذكره. وإسحاق أحد الثقات خرج له الستة.
(٢) الحديث في الصغير برقم ١٧٧ عن قتادة بن دعامة وهو أبو الخطاب الدوسى الأعمى البصرى. قال الشيخ: حديث ضعيف.
(٣) انظر حديث رقم ٤٤٢ و ٤٤٣، وما بين القوسين من هامش مرتضى.
(٤) الحديث في الصغير برقم ١٧٨ قال المناوى: ورمز المؤلف لضعفه هكذا رأيته في مسودته بخطه وقد سبقت رواية ابن أبى شيبة برقم ٢٢٦.
(٥) الدباء: القرع كانوا ينتبذون فيهما، الحنتم: جرار خضر كانوا ينتبذون فيها في الجاهلية، والمزفت من الأوعية هو الإناء الذى طلى بالزفت، والسقاء: ظرف الماء في الجلد، وقوله: فإن رهبتم غليته إلخ أى فإن خفتم أن يشتد فأضيفوا عليه الماء.
(٦) الحديث في الصغير برقم ١٧٩ وفى المناوى: ورواه أحمد بلفظ "اجتنبوا المسكر"، وسنده حسن، وله طرق كثيرة جدًا.

<<  <  ج: ص:  >  >>