(* *) الجلس: القرى والجبال. (* * *) الغور: ما بين الجبال والبحار. (١) ورد الأثر في المعجم الكبير للطبرانى، ج ١ ص ٣٥٩ رقم ١١٤٣، ذكر الحديث بلفظه عن بلال بن الحارث. وفى معجم الزوائد للهيثمى، ج ١ ص ٢٠٣ كتاب (الطهارة) باب: الإبعاد عند قضاء الحاجة، فقد ذكر الحديث بلفظه عن بلال بن الحارث. وقال الهيثمى: وفيه كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف، وقد أجمعوا على ضعفه، وقد حسن الترمذى حديثه. أول مسند بلال بن الحارث، وقد ترجم له أبو نعيم في المعرفة، فقال: (بلال بن الحارث المزنى) وهو ابن عكيم بن سعيد بن مرة بن حلاوة بن ثعلبة بن ثور أبو عبد الرحمن، أحد من وفد على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في وفد مزينة في رجب من سنة خمس فنزل الأشعر (الأشعر والأجود جبلا جهينة بين المدينة والشام) معجم البلدان ١/ ١٩٨ وراء المدينة. توفى آخر أيام معاوية سنة ستين، وهو ابن ثمانين سنة. روى عنه عمرو بن عوف المزنى، وعلقمة بن وقاص، وابنه الحارث بن بلال.