وفى ص ٣٨٦ ورد الجزء الأخير بلفظه. وفى الصحاح في مرابض الغنم، انظر الحديث السابق. (٢) الأثر في مصنف ابن أبي شيبة كتاب (الصلاة) باب: في العشاء الآخرة تعجل أو تؤخر ج ١ ص ٣٣ بلفظه. وفى صحيح البخارى كتاب (الصلاة) باب: وقت العشاء إلى نصف الليل ج ١ ص ١٥٠ بلفظ: وقال أبو برزة: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يستحب تأخيرها، وعن أنس قال: آخر النبي - صلى الله عليه وسلم - صلاة العشاء إلى نصف الليل. وهذا بقوى ما معنا. (٣) الأثر في مصنف ابن أبي شيبة كتاب (الصلاة) باب: ما يقرأ في صلاة الفجر ج ١ ص ٣٥٣ بلفظه. وفى صحيح مسلم كتاب (الصلاة) باب: القراءة في الصبح ج ١ ص ٣٣٧ رقم ١٦٨/ ٤٥٨ بلفظ: عن جابر بن سمرة قال: إن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقرأ في الفجر بـ ق والقرآن المجيد، وكان صلاته بَعْدُ تخْفِيفًا. وفى الباب قال: وأنبأنى أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يقرأ في الفجر بـ ق والقرآن، ونحوها. (٤) الأثر في مصنف ابن أبى شيبة كتاب (الصلاة) باب: في القراءة في الظهر قَدْرَ كَمْ ج ١ ص ٣٥٦ بلفظه. وفى صحيح مسلم كتاب (الصلاة) باب: القراءة في الصبح ج ١ ص ٣٣٨ رقم ١٧١/ ٤٦٠ بلفظ: عن جابر بن سمرة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقرأ في الظهر بسبح اسم ربك الأعلى، وفى الصبح بأطول من ذلك.