للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ش (١).

١٦٣/ ٤ - "كَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يُؤَخرُ الْعِشَاءَ".

ش (٢).

١٦٣/ ٥ - "كَانَ يَقْرَأُ في الْفَجْرِ بِقَافْ وَالْقُرآنِ الْمَجِيدِ وَنَحْوِهَا".

ش (٣).

١٦٣/ ٦ - "كَانَ يَقْرَأُ في الظُّهْرِ بِسبِّح اسْمَ ربِّكَ الأَعْلَى، وَفِى الصُّبْحِ بِأَطْوَلَ مِنْ ذَلكَ".

ش (٤).


(١) الأثر ورد بعضه في مصنف ابن أبي شيبة كتاب (الطهارات) باب: في الوضوء من لحوم الإبل ج ١ ص ٤٦ وذلك من أول الأثر إلى قوله: من لحوم الغنم.
وفى ص ٣٨٦ ورد الجزء الأخير بلفظه.
وفى الصحاح في مرابض الغنم، انظر الحديث السابق.
(٢) الأثر في مصنف ابن أبي شيبة كتاب (الصلاة) باب: في العشاء الآخرة تعجل أو تؤخر ج ١ ص ٣٣ بلفظه.
وفى صحيح البخارى كتاب (الصلاة) باب: وقت العشاء إلى نصف الليل ج ١ ص ١٥٠ بلفظ: وقال أبو برزة: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يستحب تأخيرها، وعن أنس قال: آخر النبي - صلى الله عليه وسلم - صلاة العشاء إلى نصف الليل.
وهذا بقوى ما معنا.
(٣) الأثر في مصنف ابن أبي شيبة كتاب (الصلاة) باب: ما يقرأ في صلاة الفجر ج ١ ص ٣٥٣ بلفظه.
وفى صحيح مسلم كتاب (الصلاة) باب: القراءة في الصبح ج ١ ص ٣٣٧ رقم ١٦٨/ ٤٥٨ بلفظ: عن جابر بن سمرة قال: إن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقرأ في الفجر بـ ق والقرآن المجيد، وكان صلاته بَعْدُ تخْفِيفًا.
وفى الباب قال: وأنبأنى أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يقرأ في الفجر بـ ق والقرآن، ونحوها.
(٤) الأثر في مصنف ابن أبى شيبة كتاب (الصلاة) باب: في القراءة في الظهر قَدْرَ كَمْ ج ١ ص ٣٥٦ بلفظه.
وفى صحيح مسلم كتاب (الصلاة) باب: القراءة في الصبح ج ١ ص ٣٣٨ رقم ١٧١/ ٤٦٠ بلفظ: عن جابر بن سمرة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقرأ في الظهر بسبح اسم ربك الأعلى، وفى الصبح بأطول من ذلك.

<<  <  ج: ص:  >  >>