وفى مجمع الزوائد للهيثمى كتاب (الجهاد) باب: إعانة المجاهدين، ج ٥ ص ٢٨٣ بلفظه، وقال: رواه أحمد، والطبرانى في الكبير، والأوسط، ورجال أحمد ثقات. (٢) ورد هذا الأثر في المعجم الكبير للطبرانى، مرويات (جبلة بن حارثة الكلبى أخو زيد بن حارثة) ج ٢ ص ٣٢٢ رقم ٢١٩٥٣ بلفظه. وفى مصنف ابن أبى شيبة كتاب (الدعاء) ج ١٠ ص ٢٤٩ مع اختلاف يسير. وفى مجمع الزوائد للهيثمى كتاب (الأذكار) باب: ما يقول إذا آوى إلى فراشه وإذا انتبه ج ١٠/ ص ١٢١ بلفظه. وقال الهيثمى: رواه الطبرانى، ورجاله وثقوا. (٣) ورد هذا الحديث في مسند أحمد (بقية حديث أبي الغادية - رضي الله عنه -) ج ٤ ص ٧٦ مع اختلاف يسير. وفى مجمع الزوائد للهيثمى كتاب (الأدب) باب: فيما يجنب من الكلام ج ٨/ ص ٩٥ بلفظ: عن العاصى ابن عمرو الطفاوى قال: خرج أبو العادية، وحبيب بن الحارث، وأم العلاء مهاجرين إلى رسول الله، - صلى الله عليه وسلم - فأسلموا، فقالت المرأة: أوصنى يا رسول الله! قال: " إياك وما يسوء الأذن ". قال الهيثمى: رواه عبد الله، والطبرانى، إلا أنه قال: عن العاصى بن عمرو الطفاوى، قال: حدثتنى عمتى قالت: دخلت مع ناس على النبي - صلى الله عليه وسلم - فقلت: حدثنى حديثا ينفعنى الله به، قال: " إياك وما يسوء الأذن، وفيه (العاصى بن عمرو الطفاوى) وهو مشور، روى عنه محمد بن عبد الرحمن الطفاوى، وتمام بن بريع، وبقية رجال المسند رجال الصحيح.