وفى سنن ابن ماجه، ج ١ ص ٥٦ رقم ١٥٩ (فضل جرير بن عبد الله البجلى). وفى المعجم الكبير للطبرانى، ج ٢ ص ٣٣٨، ٣٣٩ رقم ٢٢٥٢ بلفظ حديث البخارى السابق. رقم ٢٢٥٤ بلفظه. (*) كذا بالأصل: وفى نص حديث الطبرانى (بين قومه) المرجع السابق. (٢) ورد هذا الأثر في المعجم الكبير للطبرانى، ج ٢ ص ١٤٢ - ١٤٣ رقم ١٥٧٧ بلفظه. وفى مجمع الزوائد للهيثمى عن ربيعة بن عباد، عن أبيه قال: رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - واقفا مع المشركين بعرفات، ثم رأيته بعد ما بعث واقفا في موقفه ذلك، فعلمت أن الله - عز وجل - وفقه لذلك. وقال الهيثمى: رواه الطبرانى في الكبير، وفيه عطاء بن السائب ثقة لكنه اختلط. وفى المستدرك للحاكم كتاب (المناسك)، ج ١ ص ٤٧٤ باب: الوقوف بالمزدلفة. بسنده عن عثمان بن أبى سليمان، عن عمه نافع بن جبير، عن أبيه جبير بن مطعم قال: كانت قريش إنما تدفع من المزدلفة، ويقولون: نحن الحمس فلا نخرج من الحرم، وقد تركوا الموقف على عرفة، قال: رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الجاهلية يقف مع الناس بعرفة على جبل له، ثم يصبح مع قومه بالمزدلفة فيقف معهم يدفع إذا دفعوا. قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه، ووافقه الذهبى في التلخيص.