وفى مجمع الزوائد للهيثمى، ج ٥ ص ١٧٤، ١٧٥ - باب: (ما جاء في الجرس) بلفظه روايات متعددة. وقال الهيثمى: رواه البزار، والطبرانى، ورجال البزار رجال الصحيح، وقال في رواية أخرى نحوه: رواه الطبرانى ورجاله رجال الصحيح. وفى الرواية الثالثة قال: رواه الطبرانى في الأوسط، وفيه جابر الجعفى وهو ضعيف، وفيه توثيق لين، وبقية رجاله رجال الصحيح، وفى رواية أخرى عن أنس نحوه، وقال فيها الهيثمى: رواه الطبرانى في الأوسط وفيه يوسف بن ميمون وهو ضعيف وقد وثقه ابن حبان وبقية، رجاله رجال الصحيح. وفى رواية عن أنس نحوه قال فيها الهيثمى: رواه الطبرانى في الأوسط ورجاله ثقات، وفى رواية عن أبى هريرة نحوه قال فيها: رواه الطبرانى في الأوسط، وفيه جرير بن المسلم ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات. والطبرانى في الكبير، ج ٤ ص ٢٦٢، ترجمة ٤٠٤ رقم ٤١٨٩ نحوه، و ٤١٩٠ بلفظه. (٢) أخرجه مجمع الزوائد للهيثمى ج ٢ ص ٢٩٢، باب: (في حرمتها أى الكعبة) بلفظ: وعن حويطب بن عبد العزى قال: كنا جلوسا بفناء الكعبة في الجاهلية، فأتت امرأة البيت تعوذ به من زوجها، فمد يده إليها فيبست، فلقد رأيته في الإسلام وإنه لأشلُّ. وقال: رواه الطبرانى في الكبير، وفيه ليث بن أبى سليم وهو ثقة، ولكنه مدلس.