(٢) أخرجه صحيح البخارى، ج ١ ص ١٨٣ ط الشعب، باب: (القراءة في الظهر) بلفظ: حدثنا عمر بن حفص قال: حدثنى أبى قال: حدثنا الأعمش، حدثنى عمارة عن أبى معمر قال: سألنا خبابًا هل كان النبى - صلى الله عليه وسلم - يقرأ في الظهر والعصر؟ قال: نعم. قلنا: بأى شئ كنتم تعرفون؟ قال: باضطراب لحيته. ومصنف ابن أبى شيبة، ج ١ ص ٣٦١، ٣٦٢ كتاب (الصلاة) باب: ما تعرف به القراءة في الظهر والعصر، بلفظه وسنده، وانظر مسند أحمد ج ٥/ ص ١٠٩، ١١٠، ١١٢، ج ٦/ ص ٣٩٥ والحميدى ١٥٦ وأبو داود ٨٠١ وفى المعجم الكبير للطبرانى، ج ٤ ص ٨٤، ٨٥ رقم ٣٦٨٣، ٣٦٨٤، ٣٦٨٥. وفى مصنف عبد الرزاق، ج ٢ ص ١٠٥ رقم ٢٦٧٦ باب (القراءة في الظهر) بلفظ: عبد الرزاق عن الثورى عن الأعمش عن عمارة بن عمير عن أبى معمر قال: سألنا خبابًا: هل كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقرأ في الظهر والعصر؟ فقال: نعم. قلنا: بأى شئ عرفت ذلك؟ قال: باضطراب لحيته. (*) كذا بالأصل، وفى ابن أبى شيبة (فإن وفود العرب). (* *) كذا بالأصل، وفى ابن أبى شيبة ودعا (عليّا) ليكتب.