(*) فِى فراخ الأنصار أيفى مقرهم ومساكنهم يلازمهم ولا يفارقهم (نهاية ٣/ ٤٢٥). (٢) آخر الحديث من قوله: إنكم ستلقون بعدى أثرة ... إلخ فِى صحيح البخارى فِى باب: مناقب الأنصار والذين تبوؤا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم-، وفى باب: قول النبى - صلى الله عليه وسلم - لولا الهجرة لكنْتُ من الأنصار وفى باب إخاء النبى - صلى الله عليه وسلم - بين المهاجرين والأنصار، وفى باب: حب الأنصار، وفى باب: اتباع الأنصار، وفى باب: فضل دور الأنصار، وفى باب: قول النبى - صلى الله عليه وسلم - للأنصار اصبروا حتى تلقونى على الحوض، بلفظه: ونحوا منه، ج ٥ ص ٣٧، ٣٩، ٣٨، ٤٠، ٤١ طبعة الشعب، وفى كتاب المغازى أيضًا باب: غزوة الطائف، ج ٥ ص ١٩٩، ٢٠٠ من نفس الطبعة، بلفظه. وأورده مسلم فِى صحيحه، ج ٢ ص ٧٣٣، ٧٣٨ كتاب (الزكاة) باب: إعطاء المؤلفة قلوبهم على الإسلام وتصبر من كمل إيمانه حديث رقم ١٠٥٩، ١٠٦١ بلفظه الجزء الأخير من الحديث (إنكم ستلقون .... إلخ). وفى مسند الإمام أحمد ٣/ ١٦٦، ١٦٩، ١٨٨، ٢٠١، ٢٤٦، ٢٤٩.