(* *) فصَلَّ الحجر: في القاموس ٣/ ٤ صلَّ يَصِلُّ صَلِيلًا: صوَّتَ كَصلصل وَمُصَلْصَلًا. (١) الحديث في صحيح البخارى ٥/ ١٣٧ ط الشعب وما بعدها قصة الخندق وما ظهر في حفرها من دلائل النبوة، وضَرْب رَسول الله - صلى الله عليه وسلم - للصخرة حتى انهالت وعادت كثيبا أهيل. انظر صحيح البخارى - غزوة الخندق. (٢) الحديث في تهذيب تاريخ دمشق لابن عساكر ١/ ٩٠ طبع بيروت باب: تبشير المصطفى - عليه الصلاة والسلام - وإسلام أمته المنصورة بافتتاح الشام - عن سهل بن سعد - مرفوعًا، مع تفاوت يسير. (٣) الحديث في مسند الإمام أحمد ٥/ ٣٤٠ طبع بيروت عن سهل بن سعد. مع تفاوت وزيادة يسيرة. وفى فيض القدير ٢/ ١٤٨ ط بيروت - برقم ١٥٤٣ مع تفاوت وبعض زيادة، لأحمد والحاكم، ورمز له السيوطى بالصحة. وفى المستدرك على الصحيحين للحاكم ٤/ ٥١٠ كتاب (الفتن والملاحم) عن أبى هريرة بلفظ: " اللهم لا يدركنى زمان أو لا أدرك زمان قوم لا يتبعون العلم، ولا يستحيون من الحليم، قلوبهم قلوب الأعاجم، وألسنتهم ألسنة العرب ". وقال الحاكم: هذا الحديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وقال الذهبى: صحيح.