(٢) عند الهيثمى جـ ٥ صـ ٢٣٩ باب في أئمة الظلم والجور وأئمة الضلال عن أبى الأعور السلمى قال: سمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول: (إن أخوف ما أخاف على أمتى شح مطاع وهوى متبع وإمام ضال) وقال: رواه الطبرانى والبزار وفيه من لم أعرفه. (٣) في مجمع الزوائد جـ ٥ صـ ٢٦١ - كتاب الجهاد - باب في خيل النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: وعن عبد اللَّه بن مسعود قال: كان لرسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فرس يسبح به سبحًا فأعجبه، فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- (إنما فرس هذا بحر) رواه الطبرانى وفيه مروان بن سالم الشامى وهو ضعيف. وفى النهاية مادة (بحر) (أنه ركب فرس لأبى طلحة فقال: إن وجدناه لبحرا) أى واسع الجرى، وسمى البحر بحرًا لسعته. (٤) الحديث في مجمع الزوائد جـ ٨ صـ ٢١ ذكر الحديث بدون (إنما) الثانية - كتاب الأدب - باب ما جاء في حسن الخلق. والمعنى: أن اللَّه سبحانه وتعالى هو الذى يمنح حق الخلق ويصرف سيئه. (٥) الحديث ذكره في مجمع الزوائد جـ ١ صـ ٢٧٩ كتاب الطهارة باب ما جاء في المنى - وقال رواه الطبرانى في الكبير، وفيه محمد بن عبد اللَّه العرزمى وهو مجمع على ضعفه. والإذحر حشيشة طيبة الرائحة تسقف بها البيوت فوق الخشب. (٦) في مرتضى: (قنت). وبها مشه: (أقنت). والحديث ذكره في مجمع الزوائد جـ ٢ صـ ١٣٨ - كتاب الصلاة - باب القنوت - بلفظ (أقنت) وقال: رواه الطبرانى في الأوسط وإسناده حسن.