للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣٢٥٣/ ٧٧٤٢ - ("إِنَّمَا حَرُمَ من المَيْتَةِ أَكْلُهَا".

خ، م عن ابن عباس) (١).

٣٢٥٤/ ٧٧٤٣ - "إِنَّمَا أَخافُ عَلَى أمَّتى ثلاثًا شحًّا مُطَاعًا -وهوًى متَّبعًا وإِمامًا ضَالًا".

طب، وأَبو نصر السجرى في الإِبانة وقال: غريب عن أبى الأعور السُّلَمِى (٢).

٣٢٥٥/ ٧٧٤٤ - "إِنَّمَا فَرَسِى هذا بَحْرٌ".

طب عن ابن مسعود (٣).

٣٢٥٦/ ٧٧٤٦ - "إِنَّمَا يَهْدِى أَحسنَ الأَخلاقِ وإِنَّمَا يَصْرِف سيئها هو (٤) ".

طب عن ابن عباس.

٣٢٥٧/ ٧٧٤٦ - "إِنَّمَا هُوَ بَمَنْزِلَةِ البُزاقِ والمُخاطِ أَمِطهُ عنكَ بخرْقَة أو بإِذخِر".

طب، ق عن ابن عباس. قال: سُئِلَ رسولُ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- عن المنِّى يصيب الثوب قال فذكره (٥).

٣٢٥٨/ ٧٧٤٧ - "إِنَّما أَقْنُتُ (٦) بكم لتَدْعُوا ربَّكم وتَسَلُوهُ حَوَائِجَكُمْ".


(١) الحديث من هامش مرتضى. وعند البخارى في باب جلود الميتة عن ابن عباس أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- مر بشاة ميتة فقال هلا استمتعتم بإهابها. قالوا: إنها ميتة. قال: إنما حرم أكلها جـ ٧ صـ ٩٦.
(٢) عند الهيثمى جـ ٥ صـ ٢٣٩ باب في أئمة الظلم والجور وأئمة الضلال عن أبى الأعور السلمى قال: سمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول: (إن أخوف ما أخاف على أمتى شح مطاع وهوى متبع وإمام ضال) وقال: رواه الطبرانى والبزار وفيه من لم أعرفه.
(٣) في مجمع الزوائد جـ ٥ صـ ٢٦١ - كتاب الجهاد - باب في خيل النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: وعن عبد اللَّه بن مسعود
قال: كان لرسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فرس يسبح به سبحًا فأعجبه، فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- (إنما فرس هذا بحر) رواه الطبرانى وفيه مروان بن سالم الشامى وهو ضعيف. وفى النهاية مادة (بحر) (أنه ركب فرس لأبى طلحة فقال: إن وجدناه لبحرا) أى واسع الجرى، وسمى البحر بحرًا لسعته.
(٤) الحديث في مجمع الزوائد جـ ٨ صـ ٢١ ذكر الحديث بدون (إنما) الثانية - كتاب الأدب - باب ما جاء في حسن الخلق. والمعنى: أن اللَّه سبحانه وتعالى هو الذى يمنح حق الخلق ويصرف سيئه.
(٥) الحديث ذكره في مجمع الزوائد جـ ١ صـ ٢٧٩ كتاب الطهارة باب ما جاء في المنى - وقال رواه الطبرانى في الكبير، وفيه محمد بن عبد اللَّه العرزمى وهو مجمع على ضعفه. والإذحر حشيشة طيبة الرائحة تسقف بها البيوت فوق الخشب.
(٦) في مرتضى: (قنت). وبها مشه: (أقنت). والحديث ذكره في مجمع الزوائد جـ ٢ صـ ١٣٨ - كتاب الصلاة - باب القنوت - بلفظ (أقنت) وقال: رواه الطبرانى في الأوسط وإسناده حسن.

<<  <  ج: ص:  >  >>