للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ش (١).

٤٢٠/ ٨ - "كَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يُصَلِّى رَكعَتَيْنِ ثُمَّ يَسْتَاكُ".

ش (٢).

٤٢٠/ ٩ - "لَقَدْ كُنَّا نُؤْمَرُ بِالسِّوَاكِ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيَنْزِلُ فِيهِ".

ش (٣).

٤٢٠/ ١٠ - "لَمْ يَزَلْ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يَأمُرُ بِالسِّوَاكِ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيَنْزِلُ عَلَيْهِ فِيهِ".


(١) أخرجه مصنف ابن أبى شيبة، ج ١ ص ١٣٣ كتاب (الطهارات) باب: من قال: ليس على من نام ساجدًا أو قاعدًا وضوء، بلفظه، عن ابن عباس - رضي الله عنهما -.
وفى مصنف عبد الرزاق، ج ٢ ص ٤٠٣ رقم ٣٨٦١، باب: الرجل يؤم الرجل - بلفظ: "عبد الرزاق، عن ابن جريج قال: أخبرنى عطاء، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: بت ليلة عند خالتى ميمونة - رضي الله عنها - فقام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يُصلِّى متطوعًا من الليل، فقام إلى القربة توضأ، ثم قام يصلى، فقمت لما رأيته صنع ذلك فتوضأت من القربة، ثم قمت إلى الله الأيسر، فأخذ بيدى وراء ظهره، فعدلنى كذلك من وراء ظهره إلى الشق الأيمن، قلت: أفى التطوع كان ذلك؟ قال: نعم"، ونحوه رقم ٣٨٦٨ ص ٤٠٦ عن ابن عباس - رضي الله عنهما -.
وفى مسند أحمد، ج ١ ص ٢٢٠ بلفظ: " حدثنا عبد الله، حدثنى أبى، ثنا سفيان، عن عمرو، عن كريب، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - بت عند خالتى ميمونة فقام النبي - صلى الله عليه وسلم - من الليلة فتوضأ وضوءًا خفيفًا فقام فصنع ابن عباس - رضي الله عنهما - كما صنع، ثم جاء فقام فصلى، فحوله فجعله عن يمينه، ثم صلى مع النبي - صلى الله عليه وسلم -، ثم اضطجع حتى نفح، فأتاه المؤذن، ثم قام إلى الصلاة ولم يتوضأ"، وكذا ص ٢٤٢ نحوه، وفى ص ٢٤٤، ٢٤٥ نحوه أيضًا.
وأورده مسند ابن حميد - مسند ابن عباس - رضي الله عنهما - ١١٣ ص ٢٠٩، ٢١٠ رقم ٦١٦ بلفظ: "أخبرنى أبو الوليد، ثنا حماد بن سلمة عن حميد، عن عكرمة، عن ابن عباس - رضي الله عنهما -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - نام حتى سمع له غطيط، فقام فصلى ولم يتوضأ" قال عكرمة: " إن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان محفوظًا".
(٢) أخرجه مصنف ابن أبى شيبة، ج ١ ص ١٦٩ كتاب (الطهارات) باب: ما ذكره في السواك بلفظه عن ابن عباس - رضي الله عنهما -.
(٣) أخرجه مصنف ابن أبى شيبة، ج ١ ص ١٦٩ كتاب (الطهارات) باب: ما ذكره في السواك، بلفظه، عن ابن عباس - رضي الله عنهما -.

<<  <  ج: ص:  >  >>