(١) أخرجه مصنف عبد الرزاق ج ٨ ص ٥١٦ رقم ٦١١٥ - باب الاستثناء في اليمين - بلفظه عن ابن مسعود. (٢) أخرجه مصنف عبد الرزاق ج ٢ ص ٤٠٩ رقم ٣٨٨٥ - باب الرجل يؤم الرجل والمرأة - بلفظه عن ابن مسعود. (٣) أخرجه مصنف عبد الرزاق ج ٢ ص ٤٤٩ رقم ٤٠٤٠ وباب الرجل يدعو ويسمى في دعاؤه - بلفظ (عبد الرزاق عن ابن جريج قال: أخبرني عمرو بن دينار أن ابن مسعود كان يقول: احملوا حوائجكم على المكتوبة، وقال عمرو بن دينار وغيره من علمائنا: ما من صلاة أحب إلىّ من أن أدعو فيها حاجتى من المكتوبة، قال ابن جريج وأقول: ونظرت في استفتاح النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه المكتوبة، أجدهم يدعون ويستغفرون في بعض ركوعهم وسجودهم فلا بأس في ذلك". (٤) أخرجه مصنف عبد الرزاق ج ٢ ص ٤٩٣ رقم ٤٢٠٣ باب ترديد الآية في الصلاة، وباب قراءة النهار، بلفظه عن ابن مسعود. (* *) وفى الدارمي: المرَّان والمعنى: الخصلتان المفضلتان في المرارة على سائر الخصال المرة. (٥) أخرجه مصنف عبد الرزاق ج ٩ ص ٥٥ رقم ٢٦٣٢٢ - في وجوب الوصية - بلفظ: (أخبرنا عبد الرزاق قال: أخبرنا الثوري عن الأعمش عن عبد الله بن سنان الأسلمي عن ابن مسعود قال: تانك المرَّيان الامساك في الحياة والتبذير عند الموت".