وفى مسند أبى داود الطيالسى ج ٣ ص ١١٣ - عمر بن حصين - حديث رقم ٨٤٥ نحوه. (١) المعجم الكبير للطبرانى ج ١٨ ص ١٤٠ حديث رقم ٢٩٣ ما روى الحسن عن عمران بن حصين، قتادة عن الحسن عن عمران - بلفظ (حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن حمزة الدمشقى ثنا أبو الجماهر محمد بن عثمان التنوخى ثنا سيد بن بشير عن قتادة عن الحسن عن عمران بن حصين أن نبى الله - صلى الله عليه وسلم - قال: أرأيتم الزانى والسارق وشارب الخمر ما تقولون فيهم؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال: هن فواحش وفيهن عقوبة، ألا أنبئكم ما أكبر الكبائر؟ الإشراك بالله ثم قرأ (ومن يشرك بالله فقد أفترى إثما عظيمًا) وعقوق الوالدين، ثم قال: (أنْ اشكر لى ولوالديك إلى المصير) وكان متكئًا فاحتفز فقال: ألا وقول الزور) وقال ابن عباس: كل ما نهى الله عنه فهو كبيرة. وفى مجمع الزوائد ج ١ ص ١٠٣ بلفظه عن عمر قال الهيثمى: رواه الطبرانى في الكبير ورجاله ثقات إلا أن الحسن مدلس وعنعنه. (٢) المعجم الكبير للطبرانى ج ١٨ ص ١٦٩ حديث رقم ٣٧٩ بلفظ (حدثنا زكريا بن يحيى الساجى ثنا زيد بن أخرم ثنا عبد القاهر بن شعيب ثنا هشام بن حسان عن الحسن عن عمران بن حصين قال: مات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو يبغض ثلاث قبائل: بنى أمية، وبنى حنيفة، وثقيف). =