وفى مسند أحمد ج ٤ ص ٤٢٩، ٤٣٠ بلفظه عن عمران بن حصين. وفى صحيح مسلم ج ٣ ص ١٣٢٤ كتاب (الحدود) باب من اعترف على نفسه بالزنى - حديث رقم ٢٤ - ١٦٩٦ عن عمران بن حصين بلفظه. وفى سنن أبى داود ج ٤ ص ٥٨٧ - ٢٥ باب المرأة التى أمر النبى - صلى الله عليه وسلم - برجمها من جهينة، حديث رقم ٤٤٤٠ كتاب (الحدود) بلفظه عن عمران بن حصين مع اختلاف يسير. وفى مصنف ابن أبى شيبة ج ١٠ ص ٨٧، ٨٨ كتاب (الحدود) ١٥١٢ من قال إذا فجرت وهى حامل انتظر بها حتى تضع ثم ترجم - حديث رقم ٨٨٥٩ بلفظ (حدثنا أبو بكر قال حدثنا عفان بن مسلم قال حدثنا أبان العطار قال: حدثنى يحيى بن أبى كثير عن أبى قلابة عن أبى المهلب عن عمران بن حصين أن امرأة من جهينة أتت النبى - صلى الله عليه وسلم - فقالت: إنى أصبت حدًا فأقمه على وهى حامل فأمر بها أن يحسن إليها حتى تضع فلما أن وضعت جئ بها إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم - فأمر بها فسلب عنها ثيابها ثم رجمها وصلى عليها فقال عمر يا نبى الله أتصلى عليها وقد زنت؟ وقد زنت؟ فقال: لقد تابت توبة لو قسمت بين أهل المدينة لوسعتهم، وهل وجدت أفضل من أن جاءت بنفسها). وفى مسند أبى داود الطيالسى ج ٣ ص ١١٤ عمران بن حصين - حديث رقم ٨٤٨ نحوه. (*) هكذا بالأصل وفى الكنز (ن). النسائى ج ٤ ص ٦٣ - ٦٤ الصلاة على المرجوم، بلفظه مع اختلاف يسير. قوله: شُكَّت عليها ثيابها، أى شدت عليها لئلا تتجرد فتبدو عورتها (خطابى).