وأخرجه البيهقى في دلائل النبوة ٦/ ٤٤٦ باب: ما جاء في إخباره بمُلك معاوية بن أبى سفيان، إن صح الحديث فيه، من طريق عبد الملك بن عمير مع زيادة والله ما حملنى على الخلافة إلا قول النبى، وذكر الحديث بلفظه. قال البيهقى: إسماعيل بن إبراهيم هذا ضعيف عند أهل المعرفة بالحديث، غير أن لهذا الحديث شواهد وساق حديث سعيد بن العاص: "يا معاوية إن وليت أمرا فاتق الله واعدل" رواه أحمد في مسنده ٤/ ١٠١ وغير هذا الحديث. (٢) الحديث في المعجم الكبير للطبرانى في مرويات معاوية بن أبى سفيان ج ١٩ ص ٣١٨، ٣١٩ رقم ٧٢٠ بلفظه عن مجمع الأنصارى وما بين القوسين استدركناه من المعجم الكبير. (٣) الحديث في المعجم الكبير للطبرانى في مرويات عبد الله بن بريدة السلمى عن معاوية ج ١٩ ص ٣٦٣ رقم ٨٥٤ بلفظ خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على رفقة مجتمعين فقال ما جمعكم؟ فقالوا نذكر الله وما أنعم به علينا وما استنفذنا به من الجاهلية وجهلها، فقال الله لذاك جمعكم؟ قالوا نعم قال: والذى نفسى بيده إن كنتم صادقين إن الله تعالى ليباهى بكم الملائكة". وفى رقم ٨٥٥ بنحوه.