وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب (الزكاة) باب: وجوب الزكاة ٢/ ٣٠ وقال في آخره: وقال بهز: حدثنا شعبة، حدثنا محمد بن عثمان، وأبوه عثمان بن عبد الله أنهما سمعا موسى بن طلحة عن أبي أيوب بهذا، قال أبو عبد الله: أخشى أن يكون محمد غير محفوظ، إنما هو عمرو. وأخرجه مسلم في صحيحه كتاب (الإيمان) باب: بيان الإيمان الذي يدخل به الجنة. . . إلخ ١/ ٤٣ رقم ١٤/ ١٣. (*) ما بين الأقواس أثبتناه من الكنز برقم ٤٥٧٠٣. (١) ابن أبي شيبة في مصنفه ١٤/ ١٧٩ رقم ١٧٩٩٨ كتاب (الرد على أبي حنيفة) باب: وذكر أن أبا حنيفة قال: لا بأس به، بلفظ: حدثنا وكيع عن حسن بن صالح، عن السدي، عن عدي بن ثابت، عن البراء قال: لقيت خالي ومعه الراية، فقلت: أين تذهب؟ فقال: أرسلني النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى رجل تزوج امرأة أبيه أن أقتله أو أضرب عنقه". وقد أورده ابن أبي شيبة في مصنفه أيضًا كتاب (الحدود) باب: الرجل يقع على ذات محرم ١٠/ ١٠٤، ١٠٥ رقم ٨٩١٦ بلفظ: عن البراء قال: لقيت خالي ومعه راية، فقلت له، فقال: بعثني النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى رجل تزوج امرأة أبيه أن أقتله أو أضرب عنقه". وانظر السنن الكبرى للبيهقي كتاب (الحدود) باب: من وقع على ذات محرم له. . . إلخ ٨/ ٢٣٧ فقد أخرجه بسنده إلى البراء عن خاله أن رجلًا تزوج امرأة أبيه، أو امرأة ابنه -كذا قال أبو خالد- فأرسل إليه النبي - صلى الله عليه وسلم - فقتله.