(*) نويبته: هكذا في مسند أحمد، وفى الطبرانى نويبة، وفى كنز العمال ج ١٥ ص ٣٤٦ رقم ٤١٧٢٥ بوثنية وقد يكون اللفظ نويته خيرًا أم نويته شرًا. (٢) مسند الإمام أحمد ج ٤ ص ١٩٤ حديث أبى ثعلبة الخشنى - رضي الله عنه -. حدثنا عبد الله، حدثنى أبى، ثنا أبو المغيرة قال: ثنا العلاء بن زبر قال: حدثنى مسلم بن مشكم قال: سمعت أبا ثعلبة الخشنى قال: قلت يا رسول الله: أخبرنى بما يحل لى مما يحرم على قال: فصعد فِيَّ النظر وصوب ثم قال: نويبته قال: قلت يا رسول الله: نويبته خير أم نويبته شر، قال: بل نويبته خير لا تأكل لحم الحمار الأهلى، ولا كل ذى ناب من السباع. المعجم الكبير للطبرانى ج ٢٢ ص ٢١٨ حديث أبو عبد الله مسلم بن مشكم عن أبى ثعلبة الحديث ٥٨٢ عن مسلم بن مشكم قال: سمعت أبا ثعلبة الخشنى يقول: قلت يا رسول الله: أخبرنى ما يحل لى وما يحرم على، فصعد في النظر وصوب؟ فقال: "تويبة" فقلت يا رسول الله: تويبة خير أو تويبة شر؟ قال: "بل تويبة خير، لا تأكل لحم الحمار الأهلى ولا ذا ناب من السباع". وانظر مجمع الزوائد ج ٩ ص ٣٩٤ باب: ما جاء في أبى ثعلبة - رضي الله عنه - فقد ذكر الحديث بلفظه وقال رواه أحمد والطبرانى في الكبير والأوسط بأسانيد، وأحد أسانيد أحمد رجاله رجال الصحيح غير مسلم بن مشكم بكسر الميم وسكون المعجمة وهو ثقة.